عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 23-06-2013, 10:43 AM
الصورة الرمزية AbOnOrA
AbOnOrA AbOnOrA غير متواجد حالياً
Aِِbo(Nora&Islam&Judy)
Wael Magdy Salah
من انا؟: ابو نورا واسلام
التخصص العملى: IT Consultant
هواياتي: Computers, Automotives
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الموقع: ام الدنيا مصر
المشاركات: 17,067
AbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond repute
خبر من يدعون الإسلام، قتلوا وسفكوا الدماء لتولي السلطة فى البلاد


قررت محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية، السبت، غلق باب المرافعة فى قضية «هروب سجناء وادي النطرون»، وحددت جلسة الأحد، للنطق بالحكم.

شهدت الجلسة، اشتباكات بين نشطاء وأعضاء من جماعة الإخوان المسلمين، استخدم فيها أعضاء الإخوان الصواعق الكهربية، ما أسفر عن إصابة 9 أشخاص نشطاء وضابط من قوة تأمين المحكمة.

بدأت الجلسة بمرافعة هيثم فاروق، رئيس النيابة، التى بدأها بقوله تعالى: «ويمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين». وأضاف أن «من يدعون الإسلام، قتلوا وسفكوا الدماء لتولي السلطة فى البلاد، وثبت يقينًا للمحكمة عندما شاهدت الأسطوانة المتعلقة بالمكالمة التي تمت في ساحة السجن، أن من أجراها هو من يجلس الآن على كرسي الحكم».

وتابع: «المحكمة استمعت إلى أقوال شهود حملت من الوقائع أقل ما توصف به أنها خيانة للوطن وغدر بالشعب وخسة فى الغاية، من فئة لا تعرف فى أعمالها طريق الحق».

وقال: «نعيش مأساة حقيقية حين يتبين أن الدواعي المحركة لتلك المؤامرة، لا تنبعث عن مجالات عقائدية، بقدر ما تنطلق من قلوب مريضة، أتلفها خمر السلطة، فأبت أن تفيق من سكرتها، ولم يكفهم امتزاج خمر السلطة فى كأسهم بدم آلاف الشهداء الذين سقطوا، فوقفوا على أجسادهم لتمتد أياديهم إلى زمام الأمور».

وشدد على أنه «خلال ثورة 25 يناير، قصدت مجموعات كبيرة، حاملة أسلحة متنوعة على سيارات، منطقة سجون وادي النطرون، وأمطروا القائمين على حراستها بوابل من الرصاص، ودكوا أسوار السجون، مستهدفين أشخاصاً بأعينهم لإخراجهم».

وأضاف رئيس النيابة أن «شهادة اللواء محمود وجدي، وزير الداخلية الأسبق، تكمل رواية المخطط، بعد رصد اتصالات بين عناصر من حركة (حماس) وحزب الله، وجماعات فى الداخل، بعضها تسلل عبر الأنفاق، وهي معلومات تنفي أى تواطؤ أو مؤامرة لرجال الشرطة، لأنهم مارسوا عملهم على قدر المستطاع، بدليل شهادة مأمور السجن، الذى اضطر لارتداء ملابس السجناء بعد نفاد الذخيرة ليتمكن من النجاة».



المصدر «المصري اليوم»..


وفى انتظار نتيجة الحكم ...
__________________



اخر موضوعاتى
قريباً تقرير وتجربة اداء دايهاتسو تريوس * تويوتا راش

رد مع اقتباس