اعتقد ان السيارة لن تنجح فى مصر بصفة خاصة و كافة الدول العربية بصفة عامة
والمستهلك هينقسم الى نوعين
النوع الاول ..... هيتجة الى المقاطعة بصفة عامة لكونها اسرائيلى
النوع الثانى ..... فى حال ما اذا كان السعر مغرى سوف يشترى العربية و لكن فى ضميرة عقدة ذنب . وبالتالى عند ظهور اول عيب فى السيارة فسوف يتم تصعيد الامور لمجرد كزنها صناعة اسرائيلية . ويبداء الحديث عن نظرية المؤامرة وان السيارة مصنوعة خصيصا لضياع اموال المصريين . وانها غير اعتمادية و تفتقر الى عوامل الامان
وتقبل مرورى