عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 19-09-2009, 05:54 PM
yousuf yousuf غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 6
yousuf will become famous soon enoughyousuf will become famous soon enough
افتراضي رد: من مع مشروع قرار احلال الملاكي ومن متضرر؟

ptmnlo123per154أعزائى الزملاء كل سنة وانتم طيبين وبخير ومن العايدين شهر رمضان الكريم أعوام مديدة بالنسبة لرأس الموضوع فالهدف ليس نظافة وتجميل المدينة واخلائها من التلوث فهل القمح المستورد الذى شهد مصدره أنه رفض الاعتراف به صالح للاستهلاك الآدمى ومستورده هو ومجلس شعبه يتحاورون فى الافك وبه- والاعلام يشاطرهم -حتى يتم نفاذ استهلاك الكمية لو سمحتم نبطل منظرة وان كان هناك ناس ربنا مسهلهم بالوسايط والمحسوبية أكل عيشهم ولقمتهم جلاش فى ملايين من العاطلين وملايين من ذوى الدخل المحدود . أى هناك من ورث سيارة وهو بنفسه ودخله لا يستطيع شراء أرخص سيارة. وهناك من جاع ليالى وأيام ليدخر ثمن السيارة السنكوحة التى يدرأ بها عن أهل بيته مذلة البهدلة فى المواصلات وغلاء أسعار التاكسيات. اتقوا الله ولا تظنوا أن كل الناس قادرين على تغيير سياراتهم ،ان كانوا غير قادرين على تسديد قوت يومهم. أما الحكومة فهى تلعب لحساب الكام أسرة التى تمسك بالحياة الاقتصادية فى مصر. من يفرض جمارك مثلما يحدث فى مصر؟ من يجمع سيارات عبارة عن زبالة السيارات ويبيعهابأغلى الأسعار ما مجتمعنا الى حكومة سماسرة وقليل لا يفقه مايحدث له ويحب الموضة ويعتبر بذلك أنه لارج وكثير مغلوب على أمره لا يعرف الجولف ولا الهوكى ويكمل عشائه ماء . أنا ضد هذا المشروع لأنهم لماذا يحددوا سيارات الاستيراد ب 3 سنوات بما فيهم سنة الصنع؟ من يفرض جمارك على قطع غيار السيارات التى لانصنعها ولا نعرف كيف نصنعها؟ فلو كانت رخيصة وبدون جمارك لوجدت السارات القديمة على سنجة عشرة احنا لانرمى الحذاء ولكن نصلحه ونجدده فكيف فى أصل ثمنه مثل ثمن السيارة؟ علما بأن الجمارك لا تحمى الصناعة المحلية ولكنها تخفس القيمة الشرائية للجنيه المصرى الذى تفوق عليه الجنيه السودانى ( سابقا 150 سودانى = واحد جنيه مصرى حاليا واحد جنيه سودانى = 2.5 جنيه مصرى وهذا من عام ) وشماخرة الحكومة مازالوا يصرون على نسب التنمية الوهمية التى يدعون تحقيقها لأنهم لم يكونوا شاطرين فى الحساب فحسبوا الخسارة مكسب وكان راسبين فى حساب المئة فالنسب عندهم ضايعة وايهام الشعب هو الهدف الميمون ليختلفوا ويتضادوا ويتناحروا على وجهات نظر مع ان البراهين ساطعة ولا يخدعكم أحد بالعرض والطلب فلا يوجد دولة ليس بهل كنترول على السوق والعرض والطلب والا كان ممكن تشترى قنبلة ذرية أو صاروخ عابر للقارات أو ماهية تكنولوجيا الليزر.ان حكومة الاتاوات بزعامة الفسل د يوسف بطرس غالى لن تذهب بالدولة الا الى الجحيم وليس هناك حكيم يدرك ذذذذذلك انظر حولك وانزل الأحياء الشعبية وشوف الغلابة عايشين ازاى وعلى فكرة اذا كان حد قرأ فى التاريخ همه دول القوة الحقيقية لأن ليس عندهم مايخافوا عليه فى الدنيا ولو ضاقت بهم فسيأكلوا كل ما على الأرض بأسنانهم وايديهم مهما واجهوا من أسلحة. مع تحياتى الكلام يطول

التعديل الأخير تم بواسطة yousuf ; 19-09-2009 الساعة 06:11 PM
رد مع اقتباس