مازلت مصر
أن كل مانحن فيه
سببه الفرقه التى تعانى منها جميع أطياف الشعب
وصدق المصطفى
حينما قال
عليكم بالجماعه ...فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصيه
صدق رسول الله
--------------------
وهدى الحبيب هنا فى لفظ الجماعه
ليس معناه
أننا نبقى وراء الشيخ / حازم
أو الشيخ / فلان
أو الأخوان
ولكن مقصوده
هو مايجتمع عليه كافة المسلمون بمختلف إتجاهاتهم
العاصى ...قبل التقى
أى روح التجمع والقوه
وعلى التقى فيما بعد أن يستقطب العاصى لطريق الهدايه
طالما هو أهل لهذا
-----------------
وده صحيح
فلولم نتمسك بروح الجماعه
لما تم خلع المخلوع
-----------------
وحينما نزل كل فرد من الجماعه فى محاوله للم الغنائم
كما حدث فى غزوة أحد ....فأنا أرى تكرارا للحدث بلغة العصر الحديث
-------------------
فأنا أرى فى المرآه
أن نصر 25 يناير على وشك التحول
سورى فى اللفظ
إلى وضع فشنك
وكأنك يا أبو زيد ماغزيت
--------------------------
حسبنا الله ونعم الوكيل
فى كل جاهل كان بين الجماعه وقت خلع المخلوع
وأتبع هواه
فضل وأضل الجماعه
وكان متسببا فى ذهاب دماء الشهداء
هدرا
وكأنهم ألقوا بأيدهم إلى التهلكه
على الرغم من أنهم شرفاء
وكانوا هم السبب الرئيسى
فى ماحدث فى ثورة 25 يناير