المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلفيه
حضرتك لو موضوعية مش هتقولي كدا
بس انا متأكد ان زي ماحضرتك مش شايفة اخطاء بتوع العباسية
زي ماحضرتك مش مدية لنفسك فرصة للتفكير الصحيح عن شفيق
على فكرة كل فيديوهات العباسية اللي شوفتها بتدل على ان المعترضين كانو بمنتهى قلة الادب مع جنود وضباط الجيش وتم توجية اقذع واقذر الشتائم مكللة بجميع انواع الحركات والايمائات القذرة
حد عاقل يضرب جنود جيشة بالطوب وتقوليلي ناس محترمة
انا ساكن في العباسية وعارف حقيقة اللي حصل
اما بخصوص محمد محمود ومجلس الوزرا واحدة حصلت ايام شرف والتانية مع الجنزوري لية لم تحمليهم المسؤلية زي ماحملتم مسؤلية الجمل لشفيق
طيب بلاش دي هل فية نتيجة تحقيق حصلت فيهم زي ماحصل في موقعه الجمل واللي قدم بموجب لجنة تقصي الحقائق اللي شكلها شفيق كل من صفوت الشريف وفتحى سرور و غيرهم للمحاكمة
انا مش اسير اعلام الفلول
حضرتك اللي اسيرة اعلام الفتنة
استاذ وليد من هم المجلس العسكرى وحكوماته الثلاث
فى نظرى هم حاشيه مبارك
ومازالوا
لن اصدقهم وهم فى ايديهم كل سلطه متحكمه فى البلد
لن اصدقهم هؤلاء السفاحين
لن اصدق القاتل واكذب المقتول
ولو حضرتك مش مصدقنى ممكن احضر اليك الفيديوهات التى تدينهم حقا
|
أكد العالم أحمد زويل أن مصر قد اتخذت الطريق الصحيح نحو تحقيق الديمقراطية خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة، والتى شهدت تنافسا كبيرا بين كافة المرشحين للمرة الأولى منذ قيام ثورة الخامس والعشرين من يناير، التى أطاحت بنظام الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك.
واستشهد زويل خلال مقال له بصحيفة "كوريا هيرالد" الكورية الجنوبية اليوم الاثنين، بالمناظرة التى تمت قبل الانتخابات بين كل من عمرو موسى- الذى شغل منصب وزير الخارجية إبان عهد الرئيس السابق- وعبد المنعم أبو الفتوح الذى ينتمى لتيار الإسلام السياسى، والتى تابعها الملايين من المصريين والعرب، مؤكدا أن تلك المناظرة قد أثبتت أن مصر تتجه بالفعل نحو تحقيق الديمقراطية الحقيقية، وليس كما يروج العالم بأنها سوف تغرق فى أمواج من الفوضى وعدم التسامح.
ووصف زويل تلك المناظرة التى لم تشهدها مصر طيلة تاريخها منذ عهد رمسيس الثانى بأنها علامة فارقة فى التاريخ المصرى، مؤكدا أن المصريين قد اتجهوا بالفعل نحو تحقيق أهداف ثورتهم منذ الانتخابات البرلمانية الأخيرة، والتى شهدت مشاركة أكثر من ستين بالمائة من المصريين الذين يحق لهم التصويت لأول مرة، موضحا أن هذا التغيير قد يمهد الطريق نحو تحقيق الديمقراطية، رغم أنه قد يكون طريقا "صخريا" على وصفه.
وأشاد العالم المصرى بالدور الذى لعبته المؤسسة العسكرية فى مصر للوصول بالبلاد إلى تلك المرحلة المهمة من تاريخها، مؤكدا أن الجيش هو من حمى الثورة المصرية على عكس ما شهدته بعض البلدان الأخرى بالمنطقة كسوريا وليبيا وغيرها. ووصف زويل الجيش بأن كان حاميا للانتخابات الرئاسية الأولى بعد الثورة والتى اتسمت بشفافيتها ونزاهتها.