عرض مشاركة واحدة
  #25  
قديم 22-03-2012, 09:08 AM
الصورة الرمزية aymanlaw
aymanlaw aymanlaw غير متواجد حالياً

لجنة التحكيم و الفصل فى الشكاوى
التخصص العملى: محام حر
هواياتي: القراءة_الموسيقى_الاغانى الاجنبية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الموقع: مصر
المشاركات: 1,846
aymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond reputeaymanlaw has a reputation beyond repute
افتراضي رد: هو ليه الناس بتبيع السيراتو 2011 و 2012

الموضوع فى اعتقادى ليس على اطلاقه ويبقى فى النهاية ان السيراتو سيارة محببة لدى الكثيرين من شعب مصر وزمان كانوا بيقولوا على البيجو ال504 الأستيشن او السبعة راكب اول مانزلت واشتغلت على الخطوط بين المحافظات بأنها النعش الطائر وكان الكلام ده بدأ على ما أعتقد سنة 1972 واتذكره وانا صغير والناس تنبه بعضها من عدم ركوب هذه السيارة لأنها ذو عضم خفيف يعنى الصاج خفيف ولأنها ذات سرعة عالية ,ولكن المشكلة إنها كانت عربية اقتصادية فى البنزين وكانت سريعة لذلك تجد اصحاب السيارات الأخرى من الدودج والشيفورليه التى كانت ايامها بتشتغل اجرة بين المحافظات مع هذه السيارة الى طلعة فى المقدر جديد فكانوا بيطلعوا القطط الفطسانه على رأى المثل لأن بلفعل التكنولوجيا أختلفت والفكر اختلف من عربيات ثقيلة إلى عربيات خفيفة حتى تحقق انجاز وتطور فى التسارع واستهلاك البنزين ,ويبقى الأنسان لن يتفق على شىء وهذه سنة الحياة وإلا ماكان هذا العدد الكبير من الماركات والموديلات فى الماركة الواحدة




مازالت دماء المصريين تسيل علي جميع الطرق بالمحافظات خصوصا في الوجه القبلي الذي يعاني إهمالا وتجاهلا من الحكومة , نتيجة الحوادث البشعة التي يروح ضحيتها آلاف الأبرياء , وكانت مصر عاشت صدمة كبيرة الأسبوع قبل الماضي بفقد نحو 60 شخصا في غرق أتوبيس بترعة الإبراهيمية في محافظة المنيا , وهذا الحادث ليس الأول ولن يكون الأخير في ظل إهمال حكومة نظيف واهتمامها بالمنتجعات والقصور والشاليهات للأثرياء ورجال الأعمال حيث تمد له المرافق والخدمات داخل الصحراء وفوق قمم الجبل بينما تهمل إقامة طرق مزدوجة في الصعيد تقي المواطنين البسطاء من مخاطر الحوادث .
وكشف تقرير حديث عن أن الحكومة وشركات التأمين قامتا بدفع 918 مليون جنيه تعويضات عن حوادث الطرق في عام 2007 منها 518 مليونا كتأمين إجباري و400 مليون كتأمين تكميلي.وأكد التقرير الصادر عن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء أن الأشهر الأربعة الأولي من عام 2008 سجلت 7 آلاف حادث علي الطرق ما يعني أن متوسط عدد الحوادث في العام نفسه بلغ 21 ألف حادث وهو أقل من العام الماضي الذي بلغ 22 ألفا و400 حادث تسببت في إصابة 30 ألف راكب.وأشار التقرير إلي أن مصر تحتل المرتبة الأولي بين 35 دولة علي مستوي العالم في عدد الوفيات نتيجة حوادث الطرق ، لافتا إلي أن الإحصائيات سجلت 156 حالة وفاة لكل 100 ألف مركبة في الوقت الذي سجلت سويسرا 8 وفيات فقط لكل 100 ألف.وأوضح التقرير أن أكثر الطرق التي وقعت بها حوادث كانت في محافظات قنا وشرق الدلتا وأسيوط وأن 40% تقريبا سببها النقل الثقيل و38% بسبب السيارات الخاصة.وأرجع التقرير الحكومي إلي أن انفجار الإطارات تسبب في 20% من الحوادث والسرعة الزائدة بـ 14.4 % والتجاوز الخاطئ بـ 12% ، بينما جاء إنقلاب السيارة وإختلال عجلة القيادة بنسبة 17 %
وكان عام 2007 قد سجل رقماً قياسياً في عدد ضحايا حوادث المرور في مصر حيث تشير الإحصائيات إلي أن العام شهد ما يزيد علي 73 ألف حادث علي الطرق بلغ عدد ضحاياها من القتلي والمصابين 245 ألف شخص، ووفقا للإحصائية الصادرة عن قطاع الرعاية العلاجية بوزارة الصحة فإن حوادث الطرق في مصر هي السبب الأول لوفاة الفئة العمرية ما بين 5 إلي 25 سنة مؤكدة أنه بحلول عام 2020 ستكون الحوادث المرورية السبب الثالث للوفاة علي مستوي العالم وخصوصاً في مصر كما تعد حوادث المرور هي ثاني أكثر أسباب الوفاة في مصر بعد أمراض القلب. وأكدت الإحصائية أن نسبة الحوادث في مصر وصلت إلي 25 ضعفاً عن المعدلات العالمية بحيث أصبحت من أكثر دول العالم التي تشهد حوادث طرق منذ عام 1992، وأرجعت الإحصائية أهم أسباب تفاقم مشكلة الحوادث المرورية إلي أن 54% من الطرق غير ممهدة وأن 46% تعاني من الازدحام الشديد , وطالبت الإحصائية بضرورة إيجاد حلول عاجلة وسريعة لهذه المشكلة لوقف نزيف الطرق والتي تتسبب في خسائر سنوية تزيد علي المليار جنيه.
بينما أكدت دراسة حديثة صادرة عن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء تزايد الخسائر الفادحة التي يتعرض لها الاقتصاد المصري سنوياً بسبب ارتفاع معدلات حوادث الطرق التي زادت خلال عام 2006 بنسبة 200%
وذكرت الدراسة أن عدد القتلي سنوياً يزيد علي 5 آلاف قتيل ونحو 32 ألف مصاب ويكبدون الاقتصاد ما يزيد علي 4 مليارات جنيه سنوياً ، كما أن معظم المصابين تتراوح أعمارهم بين 15 و40 سنة، وهو سن الإنتاج، كما تحتل الإصابات الناتجة عن حوادث المرور 15% من إجمالي أسرة المستشفيات وتتسبب حوادث المرور في مصر في وفاة 12 حالة لكل 100 ألف نسمة من السكان سنوياً مقارنة بـ 1.2 في المملكة المتحدة. وأضاف التقرير أن 93% من حوادث الطرقات ترجع إلي أخطاء العنصر البشري، بينما تتوزع نسبة الـ7% الباقية علي عاملي الطقس ورداءة الطرق . وكانت وزارة الخارجية الأمير كية قد أصدرت تحذيرا للمواطنين الأميركيين في مصر وخاصة من "ذوي القلوب الضعيفة" بعدم قيادة السيارات وذلك بسبب رداءة الطرق ورعونة السائقين وصدرت تحذيرات مماثلة من الحكومتين الفرنسية والسويسرية .
وأوضحت إحصائية رسمية عن حوادث الطرق بمصر أن السبب الرئيسي وراءها يرجع إلي رعونة سائقي شاحنات النقل الثقيل، وأن أعداداً كبيرة منهم غير مؤهلة لهذه المهنة ,وقالت تقارير صادرة عن وزارة الداخلية المصرية خلال العام الماضي إنه من بين ثلاثة حوادث سيارات هناك حادثان تسببهما سيارات النقل الثقيل التي يزيد عدد ضحاياها علي ثلاثة أشخاص في الحادث الواحد، وأن عدد حوادث الطرق في مصر يصل إلي حوالي 20ألف حادث في العام الواحد وأن عدداً كبيراً من سائقي النقل يتعاطون المواد المخدرة خاصة علي الطرق السريعة فقد ألقي القبض علي 2000سائق نقل بسبب القيادة تحت تأثير المخدر. (منقول من جريدة الغد)
__________________

رد مع اقتباس