[الدملاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مادا قد حذر البرادعي فى حوارله الجيش المصرى والمجلس العسكرى من ثورة أخرى..."لن تكون سلمية" وقد حرضت بعض الحركات والائتلافات المتظاهرين إلى القيام بانقلاب على المجلس العسكري الحاكم في مصر، عبر دعوتهم إلى الصدام مع قوات الجيش، وتشكيل "مليشيات" تحمل السلاح ضد "مليشيات المجلس الصهيوني"- حسب وصفها- أسوه بالثوار الليبيين. فيما حملت صفحة "المجلس الأعلى لحماية وتحقيق أهداف الثورة المصرية"، مطالبات بحصار جميع وحدات الجيش في كل مدن مصر بأعدادٍ كبيرةٍ، كوسيلة للضغط على ضباط الجيش لحماية الثورة والانضمام إلى الثوار، والتوجّه نحو وزارة الدفاع ومبنى التلفزيون واقتحامه، وإعلان البيان الثوري الأول، ويدعون إلى استخدام قنبلة مولوتوف مكونة من مزيج من "الشحم والسولار والبنزين" في مهاجمة آليات الجيش، قائلين إن ذلك يكفي ليحيل المدرعة لمحرقة للجنود بداخلها مما يدفعهم للفرار منها خاصة لو تم ألقاء المولوتوف على عجلة من كل جانب، وأنه يجب رج زجاجة المولتوف جيدا كي يذوب الشحم قبل إشعالها وإلقائها على المدرعة. وقد نشرت الصفحة عددًا من السيناريوهات التي تشرح طريقةَ الاستيلاء على المدرعات والسيطرة عليها، وإتباعها بتكوين مجموعات مسلّحة، كما نشرت دروسًا مجمّعةً عن حروب العصابات، إضافة إلى شرح طرق صناعة قنابل المولوتوف، والمقلاع، وغيرها. في تصعيد خطير وتطورات الأحداث في مصر قال العقيد عمر عفيفي – الذي يعيش خارج مصر – موجهاً كلامه للمشير طنطاوي بأن الدرس قد انتهي وأن كلمة سلمية الله يرحمها قتلتها بأيديك في العباسية . وطالب الشباب بإعاقة سير المركبات وغلق أماكن التظاهرات فقال : علي الشباب تجهيز وسائل أعاقة سير المركبات وغلق أماكن التظاهرات ووسائل أعاقة " الكاوتش بسيطة ومعروفه للجميع ( خشبه بمسامير ) ووسائل غلق الأماكن الكاوتش المولع وبلوكات الأرصفة لتحضير مسارح التظاهرات من الآن وكله يحضر الكاوتش ونظارة الغطس وزجاجة مياه للشرب ووسائل الدفاع عن النفس المختلفه والمتنوعة تجهيز الأسطح باللازم وتشكيل فرق الحماية من علي المرتفعات (الأسطح والبلكونات) والكلبشات البلاستيك للأسري وهي رخيصه " ونقلت رسالةً - ذات لهجة غير مطمئنة- من أبناء إحدى محافظات الصعيد - حملت توقيعهم-، إلى المجلس العسكري مضمونها: أن هذه المحافظة "بها الآن سلاح يكفي لتحرير فلسطين من الصهاينة؛ فلا تدعونا إلى استخدام العنف معكم.. وقد كان مكرر بمظاهرات 9سبتمبر التشابك مع الجيش المصرى وحصار جميع وحدات الجيش في كل مدن مصر بأعدادٍ كبيرةٍ، كوسيلة للضغط على ضباط الجيش لحماية الثورة والانضمام إلى الثوار، والتوجّه نحو وزارة الدفاع ومبنى التلفزيون واقتحامه، وإعلان البيان الثوري الأول، ولكن اعداد المسخنين من الشعب على الجيش المصرى لم يكن بالكثير الذى يمكنه محاربة الجيش فتم التاجيل الى ان يتم شحن الشعب المصرى ضد الجيش ومحاربته كما حصل فى ليبيا وقد تم دخول اسلحه الى الاراضى المصرية من كافة الحدود المصرية ليستفاد بها الثوار لمحاربة الجيش المصرى واسقاطه وقد تم ضبط بعض هذه الاسلحه التى تمثلت فى مضادات للدباباب وصواريخ ارض ارض ورشاشات وقنابل ومولوتوف . وقد تكون جميع المظاهرات القادمه مظاهرات عسكريه لا سلمية ضد وحدات الجيش المصرى وجنوده بغرض اسقاطه ((حرب على الجيش المصرى)) هكذا تحولت استراتيجتهم بعد حرب العراق من حرب على الارهاب اى ان العالم كله يشارك أمريكا فى حرب العرب الارهابيين ولاما معى لاما ضدى كلمة جورش بوش .. الى حرب اللاعنف ان يحارب الشعب جيشه وهم يتفرجون ويساعدون بالاسلحه فقط ويتدخلون اذا احتاجت الضرورة .. وويل للعرب من شرآ قد اقترب..

قد يكون كلامك صحيح ولكن ينقصه الدليل
وقد يكون غير صحيح ولا ينقص ذلك دليل
على العموم شكراً لك فقد فتحت عيوننا على أمر لم أكن أتخيله وكثيرون مثلي