,,,تمثل عند احتضاره بهذين البيتين:
يا رب قد حلف الأعداء واجتهدوا أيمانهم أنني من ساكني النار
أيحلفون على عمياء؟ ويحهم ما ظنهم بعظيم العفو غفار
ويروى أنه قيل له قبل وفاته: ألا تتوب؟ فقال: إن كنت مسيئاً فليست هذه ساعة التوبة، وإن كنت محسناً فليست ساعة الفزع. وقد ورد أيضاً أنه دعا فقال: اللهم اغفر لي فإن الناس يزعمون أنك لا تفعل.
ثم ماورد عن رسول الله عن الذي يقول والله يغفر الله لفلان او لايغفر له "من الذي يتألي علي الا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك
|
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
أخي في الله .. لا تقسو علي في القول ولا تتقول علي مالم أقل
الكلام كان صريح .. الله لا يخلف وعده
الله هو من توعد قاتل النفس
فارق كبير بين أن تنقل الخبر و بين أن تقوله