عرض مشاركة واحدة
  #1100  
قديم 24-07-2017, 08:35 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود

أسامة القوصي في حواره لـ"البوابة نيوز": "الدواعش" بغاة و"الإخوان" خوارج.. "القرضاوي" "خميني" الإرهابية.. و"برهامي" متسلف عالمي.. الأزهر أصابه الترهل
السجن المكان الملائم لـ «وجدي غنيم»... ومحمد رسلان لا يعرف العلم أو الزهد
قادة الإخوان خونة.. والأتباع مخدوعون ومكانهم السجن أو المصحات النفسية
ونادر بكار مندوب السلفيين الدائم للولايات المتحدة
يعتبر الشيخ أسامة القوصي أحد أبرز المشايخ الذين عادوا من التشدد إلى الوسطية، بل والاعتدال، بعد أن كان من المحسوبين على التيارات التكفيرية منذ فترة ليست بالوجيزة، وكان له تلاميذ كثيرة، وخاصة في منطقة عين شمس ينهلون من منهجه قبل عودته إلى صحيح الإسلام، الأمر الذي اعتبره البعض كان بسبب ضغوط أمنية على الشيخ..« البوابة» ألتقت أسامة القوصى في حوار مختلف جدا ليكشف فيه حقيقة من أسماهم بالمتأسلمين في مصر.. فإلى نص هذا الحوار.
لماذا اختفيتَ عن الأنظار؟
منذ أواخر 2015، عانيت من بعض الإعلاميين الذين لا يحرصون على إيصال رسالتي للناس بقدر حرصهم على الإثارة، إضافة لعدم وفاء بعضهم بما اتفقنا عليه من التزام مادي أو أدبي، ففضلت البعد، ولم يبق أمامي وقتها نافذةً أمينةً إلى حدٍّ ما سوى ماسبيرو، لكني لم أستطع المواصلة في تلبية دعوات قنوات وبرامج ماسبيرو، نظرا لظروفي المادية الصعبة في تلك الآونة، إضافة لإصابتي بتدهور في الإبصار لارتفاع ضغط العين، فاكتفيت بالكتابة على الفيسبوك وتويتر في تلك الفترة التي قاربت ١٥ شهرا متواصلا.
ما سر الهجوم السلفي الشرس عليك؟
طوال ربع قرن تقريبا من الزمان، والسلفيون محتارون في التعامل معي، تارة بمحاولة التقرب إلي وٕقناعي بالانضمام إليهم، وتارة بالهجوم علي لمحاولة إثنائي عن مواصلة رسالتي المختلفة تماما عن رسالتهم، وتارة بالصمت الجماعي الممنهج، طمعا في كللي ومللي من نصح الناس بالابتعاد عن كل التيارات المتسلفة، والإخوانية، بل وحتى التبليغ والدعوة وغيرها، لذا لا أرى جديدا في هجومهم عليَّ، خاصة بعد افتضاح أمرهم باتفاقهم مع إدارة أوباما على اْن يكونوا بديلين لعصابة الإخوان في المشهد السياسي المصري، بل وصل الأمر لإرسال مندوب دائم لهم لدى البيت الأبيض، تحت ستار الدراسة في هارفرد، ألا وهو صبيهم المدلل نادر بكار، مما جعلهم يستشيطون غضبا لكشفي أوراقهم للشعب.
كيف ننقذ شبابنا من التطرف وغسل المخ الذي يتعرضون له ؟
هذه روشتة مختصرة كنت قد كتبتها إجابة على هذا السؤال المتكرر في الآونة الأخيرة، وهي التوعية وإنفاذ القانون ومواجهة من يرفع السلاح بالسلاح.
كيف تقيم الدعوة السلفية وياسر برهامي وأداءَهم الفقهي؟
هؤلاء المتسلفون الإسكندرانيون خلطوا منهج السلف الصالح بمنهج الإخوان، وأخرجوا لنا مولودا مشوها لا هو إخواني قطبي بحت، ولا هو على منهج السلف الصالح الصافي المعتدل، بالتالي أساءوا إلى أنفسهم وإلى منهج السلف الصالح وإلى الإسلام ذاته.
أما ياسر برهامي نفسه فهو يعيش في ثوب الإمام والمُنَظِّر والمخطط والمفكر للجمعية السلفية بالأسكندرية وكذلك لحزب النور، ولا يريد النزول عن هذه الرتبة، بالطبع له أتباع ومريدون، ومصيبة هؤلاء أنهم ليسوا محليين، بل لهم ارتباط بتنظيم متسلف عالمي يقوده مصري مقيم بالكويت منذ قرابة أربعين عاما اسمه عبد الرحمن عبد الخالق، وكان له صولات وجولات مع شيخنا الألباني رحمه الله، قال الشيخ الألباني في آخرها ( ارحموا عزيز قوم ذل )، حيث كان قد تم إقصاؤه من بعض ما كان وصل إليه في الكويت، ولعلي أقول إن عبد الرحمن أفسد الكويت بتسلفه المتأخون، كما أفسد القرضاوي قطر تماما بسمومه القطبية الإخوانية طوال نصف قرن عاشها في قطر.
هل من حق أقباطٍ حكم مصر؟
من حق أي مصري الترشح لمنصب الرئاسة، إذا توفرت فيه شروط الترشح وتولي المنصب، هذا بمقتضى الدستور، والذي لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية إطلاقا، والمعتبر في هذا الأمر الكفاءة، إضافة للوطنية المصرية لا غير.وأخطأ في هذه المسألة المتأسلمون جميعا، بقياسهم منصب رئاسة مصر على منصب خليفة المسلمين، الذي يشترط فيه قطعا الإسلام، كما تُشترط الديانة في كثير من المناصب العليا والدنيا على حد سواء دونما نكير، فعلى سبيل المثال بابا الفاتيكان يشترط فيه أن يكون مسيحيا كاثوليكيا، وشيخ الأزهر يشترط أن يكون مسلما سنيا، فالمناصب الدينية يشترط فيها الديانة، أما الدنيوية اْو بالمصطلح العصري «لمدنية » فلا يشترط فيها إلا المواطنة والكفاءة، إضافة للشروط التي تخص كل منصب تفصيلا على حدة في جميع بلاد العالم.
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس