سبحان الله القمامة بتتكلم يا جدعان الله يرحمك يا زكى بدر كنت بتلم القمامة دى وتحبسها
وانتشار القمامة بدء من زواج احد لواءت حرب 67 المتسببين فى هزيمة الجيش المصرى وتزوجت تلك القمامة من قمامة يهودية اسرائيلية وقد دعمت منظمة القمامة الاسرائيلية ابنائها لتقوم تلك القمامة بشراء والاستيلاء على شركة حديد الدخيله واصبحت القمامة تحتكر الحديد فى مصر وتساند كبر عملية تدمير لمصر بتشجيع عودة الخديوى توفيق لحكم مصر مرة اخر تحت مسمى التوريث حيث ترى القمامة الاسرائيلية انه اكبر منفذ للمخططات الاسرائيلة لتركيع مصر
وتتهرب القمامة المحتكرة للحديد من دفع الارقام العلية للضرائب المستحقة عليها فعندما اربتع سعر الحديد الى 8000 جنية عام 2008 حققت القمامة المحتكرة للحديد ارباح اضافية قدرت ب 6 مليار جنية استحقت عليها ضرائب 1200 مليون جنية وقامت وزارة المالية مشكورة بدعم القمامة بان حصلت منها فقط 200 مليون جنية وتركت له المليار هيدية لابناء بنىء اسرائيل ودعم مركز القمامة فى الدولة
والحكومة لن تستطيع القبض على مزيد من المعارضين حيث نفذت كل الاموال المخصصة لبناء متعقلات جديدة وواسعة لتنال من الاحبة الوفات لذا تقوم الحكومة بحبس الشعب المصرى كه وتراتح منه وتترك المجال فقط للقمامة لتتكلم عن نفسها
وقنا الله واياكم شر القمامة
ونتيجة لانتشار القمامة فى مصر اصبح ليها صوت ورأى كمان بدليل انها بتقول مفجر ثورة التدمير لمصر
وتتبع القمامى سياسية طاطى طاطى اصلك .... وقد رفعت مصر شأن القمامة ووضعتها فى اعلى مركز الدولة واطلقت على تلك القمامة لجنة السياسات