هذه المرة تم صناعة مركبة لا يعرف تصنيفها إن كانت سيارة أو طائرة لقدرتها على السير دون عجلات والطيران دون أجنحة!!:
عندما يُوَظف رجال المال والاعمال الكوادر العلمية لتَصُدَّ أي اختراعٍ يهدد مصالحهم ، أو يغيّر الواقع الذي هم فيه، لصالح عموم الناس ، نعلم أن البشرية تقع تحت سطوة رجال المال والأعمال ، إنهم أعداءٌ لكل تطورٍ لصالح الفقراء او عموم الناس ، أي تطور فكري فلسفي عقائدي أو علمي تكنلوجي ، هم من يقاومونه ويمنعون نموه مهما كلف الأمر ، فلهم جوقتهم من السياسين والجيوش ، والعلماء ورجال الدين والصحافة: يجعلون منه شياطا دجال كاذب ،وإن لزم الأمر يسحقونه. واليوم نقدم بحثا عن انشطار الماء بواسطة الترددات الصوتية أو الكهربائية ، ليصبح الماء مادة ذات طاقة هائلة لصالح الناس ، كأن يمر الماء على جهازء يُصدر ترددات ، فيتحول إلى "أكسجين وهيدرجين" مادة تسير السيارات والمراكب والطائرات وتشغل مولدات الكهرباء ، إختراعٌ تم تسجيله ، وسيارة تقطع الآف الكيلوا مترات في أمريكا الشمالية منذ عقود ؛ ولكن الويل لمن يفكر أن يستخدمها ، الرئيس محمد مرسي كان على علمٍ بذلك ووقع عدة عقود مع شركات عالمية لتوليد الكهرباء التي تكفي لقارة أفريقيا ويصدّر للقارت الأخرى أيضا ، هذا ما صرح به عالم الذرة الباكستاني "عبدالقدير خان" ، .
رجال المال والأعمال هم من حركوا تدمير العراق ، تدمير المشروع العالمي للرئيس "لصدام حسين" ، الذي هو لصالح الفقراء في هذا العالم ، ورجال المال والأعمال يدمرون كل مشاريع دعم المستضعفين في الأرض ، قصص صادمة للإختراعات العلمية تصد عنها دول ومؤسسات وجامعات وشركات وسياسيين وجيوش مجندة. واليكم إلى هذه المقالة ، حو تحطيم جزيئات الماء بالترددات ،"الصوتية أو الكهرومغناطيسية" كأن تسعمل "مسجل صوت صغير" ويوفر لكم الطاقة النظيفة لوقود المنزل ، وتحريك المركبات والسيارات، وتوليد الكهرباء ، أي نستغني عن أمبراطوريات الشركات وتجار الطاقة والعجلات والسيارات . نظام يعمل على انشطار الجزيئات المائية عن طريق الرنين الكهربائي لتحويلها إلى وقود ، نظام يعمل على انشطار الجزيئات المائية، عن طريق ، الرنين الكهربائي لتحويلها إلى وقود هذه الطريقةمختلفة عن الطريقة التقليدية في استخلاص الهيدروجين من الماء و التي يشار إليها بالتحليلالكهربائي . فهي تعتمد على مبدأ الترددات و ليس المبدأ "الكهروكيماوي" . هذا النظام الجديد يمكنه اشتقاق الهيدروجين أو الأكسجين من مادة الماء بدون ارتفاع في درجة الحرارة أو تعريضها لضغط مرتفع .إحدى الأمثلة على ذلك ، هي طريقة اشتقاق الجزيئات المائية التي ابتكرها الدكتور " أندريجا بوهاريتش " في العام 1983م ، ( براءة اختراع رقم : 4.394.230 و.م ) . هي عبارة عن عملية تعريض جزيئات الماء إلى أشكال مختلفة من الترددات الكهربائية ، فتصبح في حالة رنين مما يجعلها تنكسر و تتبعثر ، فتتحرر ذرات الهيدروجين و الأكسيجين .هذه العملية تشبه تلك الظاهرة التي تحصل في دور الأوبرا ، حيث قد يصادف أحياناً أن تتناسب ترددات صوت المغني على المسرح مع ترددات الذرات البلورية مما يؤدي إلى تكسير الأكواب البلورية أو التحف الأخرى المصنوعة من مادة البلور ، الموجودة في الموقع !. تمكّن " بوهاريتش " ، عن طريق الاستعانة بدراسات " نيكولا تيسلا " التي أقامها حولالرنين الكهربائي ، من شطر جزيئات الماء بفعالية كبرى تفوق تلك الطريقة التقليدية التي يعرفها الفيزيائيين التقليديين ( التحليل الكهربائي ) . و قام بقيادة سيارته الخاصة ، مستخدماً الماء العادي كوقود ، و اجتاز مسافات تبلغ آلاف الكيلومترات ، في رحلات مختلفة ذهاباً و إياباً ، و جال في جميع أنحاء أمريكا الشمالية !. و في إحدى المرات ، بينما كان على إحدى القمم الجبلية المرتفعة ، اضطرّ إلى تزويد سيارته بالثلج العادي !.إن عملية انشطارالجزيئات المائية بواسطة الرنين الكهربائي هي أكثر تطوّراً من تلك الطرق التقليدية التي تعبث بها شركات السيارات المختلفة خلال أبحاثها المختلفة حول الوقود النظيف، "لبقى البشرية تحت سطوتهم وشركاتهم الظالمة" مما يجعل السيارة المملوء خزانها بمادة الهيدروجين المستخلص تعتبر بحد ذاتها قنبلة متنقلة قابلة للإنفجار في أي لحظة !."كتلك السيارة التي قدمتها شركة هوندا في معرض سياراتها هذا العام" إن الشركات تبحث دائماً عن الربح ! و لهذا السبب ، فإن تصنيع سيارات تعمل على الماء العادي قد يفوّت عليهم فرصة إيجاد وقود هيدروجيني خاص يتم تصنيعه و من ثم بيعه للمستهلكين بنفس طريقة بيع البنزين !. و إن القطاعات التجارية المختلفة التي تملك الآلاف من محطات بيع الوقود لا تقبل بهذه الفكرة الجديدة ( وقود الماء ) التي سوف تعمل على إزالة هذا القطاع التجاري من الوجود !. و أخيراً ، يجب أن لا ننسى عمالقة النفط و أباطرتها ! فهؤلاء الوحوش البشرية مستعدون لإشعال حرب عالمية دون تردد ! إذا شعروا بأي تهديد تكنولوجي يضر بمصالحهم النفطية !. هناك مخترع آخر يجب ذكره ، اسمه " فرانسيسكو باشيكو " ، من نيوجيرسي ، الولايات المتحدة . نجح هذا الرجل باستخلاص الوقود من الماء العادي بسهولة . و قام بتصميم جهاز يعمل على استخلاص الهيدروجين من ماء البحر المالحة !. و سمى هذا الجهاز : " مولد كهربائي ثنائي القطب لاستخراج الهيدروجين " !. أحد الرواد الأوائل الذين تمكنوا من شطر جزيئات الماء إلى هيدروجين و أكسيجين ، دون استخدام الحرارة أو طريقة التحليل الكهربائي ، كان العبقري " جون وريل كيلي " . هذا الرجل الذي قام بإنجازات علمية مختلفة في القرن التاسع عشر ، عجز العلماء في القرن الواحد و العشرين عن تكرارها !. استخدم " كيلي " ذبذبات الصوت ، و ترددات أخرى مختلفة ، في سبيل تشغيل المحركات !. و رفع الأشياء عن الأرض ! و غيرها من إنجازات علمية غير تقليدية !.و من أجل تحرير الطاقة من جزيئات الماء العادي ، قام بسكب ربع غالون من الماء في اسطوانة مثبت فيها بعض القضبان المعدنية المختلفة ، و التي تطلق اهتزازات محددة تتناسب تردداتها مع عملية تحرير الطاقة من الماء !. هل هذا يعني أنه قام بتحطيم جزيئات الماء لتحرير تلك الطاقة ؟ أو أنه تمكن من تحرير شكل آخر من الطاقة لازالت مجهولة ؟!.لا يمكن معرفة الإجابة بدقة ، لأن جميع السجلات التي احتوت على دراسات كيلي المتنوعة قد تم إخفائها بعد موته في القرن التاسع عشر !. هذا الرجل الذي قام بإنجازات علمية متميزة سبقت رجال عصره بكثير ! لكنه للأسف الشديد ، تعرّضت أعماله لأكبر مؤامرة إخفاء و طمس و تزوير و تكذيب ! فتعرّضت بعدها للنسيان !. لكن لحسن الحظ ، و بعد أكثر من مرور قرن ، عاد العلماء العصريين إلى التوصل لما توصّل إليه جون كيلي ! و هذا أكبر إثبات بأن أعماله كانت صحيحة و تعتمد على منطق علمي أصيل !
و أعماله لم تكن عبارة عن خدع و أكاذيب ، كما وصفها المجتمع العلمي المدعوم من قبل رجال المال في حينها !. فاكتشف العلماء مؤخراً بأن جون كيلي كان على حق ! و أن الماء يمكن تحطيم جزيئاتها بواسطة ترددات صوتية محددة !. بالإضافة إلى أن كيلي هو أول من توصل إلى حقيقة أن الذرات هي عبارة عن ظاهرة اهتزازية معقدة ! و هذا ما تم إثباته بعده بقرن كامل !.
أعداء التطور هم أنفسهم من قتلوا "جليليو" واتهموه بالكفر عندما قال بكروية الأرض ، حيث تعارضت هذه المعلومة مع مفهوم رجال الدين في ذاك الزمن ، وكذلك أي تعارض مع أصحاب المصالح مع أي تطور علمي تقني لا يجعل لهم فيه سيطرة، يدمروه ويشيطنوا مخترعيه وبسجنونهم ، ولربما يفجّروا حروبا أممية إن دعت مصلحتهم ذلك .
الرابط
Read more:
الحرب العلمية والعلنية ضد تطور تقنيات الفقراء .
عرضت شركة صناعة سيارات صينية نموذجا لسيارة مصممة على شكل البيضة
وتتحرك فوق الطريق دون عجلات وتحلق في الهواء دون أجنحة. فوق شبكة طرق كهرومغناطيسية بارتفاع قدم أو قدمين.
كما أن قائد السيارة يستطيع أن يتحكم في حركتها من خلال مفتاح تحكم بجانبه،