![]() |
كلهم ماركه واحده
الحكام العرب كلهم ماركه واحده ....ماركه صدام حسين ...
يعنى على استعداد يضحوا ب بلدهم وبشعوبهم وبأولادهم فى سبيل الكرسى . عملها أولا صدام حسين وفى الاخرشعبه شنقه وعملها حسنى مبارك وبهدل الشعب وافقره وجوعه وباع البلد وكان عايز يورث الحكم لأبنه والشعب دلوقتى بيحاكمه . ودلوقتى بيعملها القذافى دمر ليبيا وضرب الشعب بالصواريخ والطائرات وفى غاره امريكيه قتل احد ابناءه و3 احفاد له ومازال متمسك بالكرسى ولم يتعظ مما حدث لزين العبدين وصدام وحسنى مبارك . وايضا بيعملها على عبد لله صالح فى اليمن وايضا بيعملها بشارالاسد فى سوريا وكأنهم كلهم متخرجين من مدرسه واحده وكأنهم كلهم ماركه واحه |
رد: كلهم ماركه واحده
احلى حاجة هو بتاع اليمن
كان الشعب حياكله باسنانه جه مجلس التعاون الخليجي قال يعمل مصالحة و اتفاق نقل سلطة سلمي راح قالهم و حابصم عليه بالعشرة ابوس رجليكوا هاتوه علشان يسيب الحكم من غير ملاحقة قضائية المعارضة وافقت على مضض و اقنعت الشعب بيه ايه اللي حصل؟ وصل المبعوث الخليجي راح عبدالله صالح لاقى ان الشعب ممكن يدي تنازلات راح قاله يا راجل انا كنت بهزر انا قضدي اسيب رئاسة الحزب الحاكم مش رئاسة الجمهورية و رجع المندوب الخليجي و قفاه يقمر عيش و المجلس كان نحضر احتفالية توقيع كبييييييييييييرة في السعودية احتفالا بالتوقيع راح صالح قالهم تشكروا يا رجاله منجيلكوش في وحش ابن التيت عنده استعداد يهدد استقرار البلد و امنها و اراقة دم مئات من شعبه مقابل يوم زيادة في الكرسي و يستمر المسلسل اليمني و ثبت للجميع الكذب الوقح للحكام العرب يدين صورة مقاربة للي كان حيحصل لمصر لو ادينا لمبارك المهلة اللي طلبها و لله الامر من قبل و من بعد |
رد: كلهم ماركه واحده
لو إدينا مهله لمبارك كان مصيرنا هيكون ذى اليمن
لكن الشعب المصرى أعطاه 100 مهله قبل كده ومفيش فايده لدرجه إن الشعب المصرى صبره نفذ وذهب للقصر الجمهورى ليهدمه عليه |
رد: كلهم ماركه واحده
كلهم من رحم واحد وهو رحم الفساد والتمسك بالسلطه وان شاء الله هيتم اجهاضه في لبيا كا تم في مصر وتونس
|
رد: كلهم ماركه واحده
يا دكتور اول تجربه للاستنساخ كانت على الرؤساء العرب وربنا يسترها مع الشعوب العربيه .
|
رد: كلهم ماركه واحده
التشبيه هنا فيه الكثير من الاستسهال,
لكل بلد ظروفها المختلفة و القواعد التى تحكم بها, و المسألة ليست مجرد ديكتاتور يريد ان يجلس فى كرسى الرئاسة, هذا تبسيط مخل بالحقائق, المسألة مختلفة ما بين مصر و تونس الى اليمن الى سوريا الى ليبيا, تونس بلدا كانت تحكم بالحديد و النار, لا وجود للحقوق السياسية, حتى الصلاة فى المساجد تحتاج الى تصريح, النظام التونسى كان قاسيا لأقصى حد رغم انه كان ناجحا على الصعيد الاقتصادى حيث كانت تونس اكثر الدول العربية نموا. فى سوريا و ليبيا تتشابه اللعبة, مع اختلاف لتفاصيل, ليبيا ليست دولة بالمعنى المفهوم بل هى قبائل منقسمة بين برقة (شرق ليبيا) و غرب ليبيا, القذافى يحكم ليبيا مدعوما بأبناء قبيلته القذاذفة و قبيلة فزان و الغرب الليبى يتمتع بمميزات اكبر من شرقه, لذا فان القضية الليبية هى اقرب لحرب اهلية بين القبائل, قبائل الغرب الموالية للقذافى و قبائل الشرق المهضوم حقها. لن يتخلى الليبيين الغربيين عن مميزاتهم التى منحها لهم القذافى, و كذلك لن يفوت الشرقيين فرصة "حمى" الديموقراطية لاسقاطه. القضية اذن ليست القذافى و بقاؤه فى الحكم, و لا هى حرية و ديموقراطية, هذا تبسيط مخل. لو كانت المشكلة فى القذافى لرماه مؤيدوه و خلصوا من هذا الذى يعانونه, لكنهم يعرفون ان المسألة سوف تبدأ بالقذافى و تنتهى بقبيلته و شطره الغربى. فى سوريا الامور متشابهة, لكنها هنا طائفية و ليست قبلية, حيث تسيطر الطائفة العلوية على الحكم, و تقوم النخبة الحاكمة بفرض اسلوب حكم صارم و قاسى فى بعض الاحيان لتفادى النزعات الطائفية, و هو اسلوب حكم قريب جدا من العراق و صدام حسين. الطائفة العلوية لن تتخلى عن بشار الاسد, ليس لأنهم يثقون فى حكمه و لكن لأنهم يعلمون ان الامر سوف يبدأ ببشار و ينتهى بالطائفة العلوية كلها و هى اقلية و فى هذه الحالة فان سوريا ليست ببعيدة عن النموذج اللبنانى! فى مصر فان الرئيس مبارك و هو شخصية محترمة و محنك سياسيا واجه ثورة هى مزيج بين عناصر المعارضة الليبرالية و الشيوعية و بعض الشباب المتحمس الغض دعمت فيما بعد من الاخوان المسلمين, استخدمت فيها كل وسائل الحرب على نظام مبارك اعلامية و مالية, ركزت وسائل الاعلام على مصر و جاء وقت تصفية الحسابات مع مبارك من قبل اعدائه فى الشرق و الغرب مثل ايران و حماس و قطر أو الذين يرون فى سقوط نظامه مصلحة لهم مثل امريكا و الدول الاوروبية. تنحى مبارك حقنا للدماء بعد تصاعد الثورات بفعل الدعم الخارجى و الداخلى و ركوب المواطنين الموجة الموجه اعلاميا فرأى ترك مصر فى ايدى المجلس العسكرى و ليضع ثقته فى الجيش الذى كان مبارك هو أفضل من طوره بالأسلحة و العتاد حتى لا تفلت الامور. و لأن مصر دولة مؤسسات و ليست قبلية و لا طائفية بعكس باقى الدول المذكورة فانها استطاعت الخروج بأقل خسائر ممكنة, رغم ذلك فان الدولة المصرية على حافة الهاوية بفضل انهيار النظام الحاكم و ضعف أداء حكومة عصام شرف. |
رد: كلهم ماركه واحده
انا اتفق مع كثير مماقاله الاستاذ فادي
لكل دولة ظروفها الخاصه بها فلا مجال للقياس |
الساعة الآن 03:38 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017