|
|
رد: تاكسى السهرة(كورسير)
هوه الموضوع ده نام ليه
|
رد: وقف بث قنوات "الحافظ" و"الناس" و"الصحة والجمال" و"خليجية"
بعد الوقف المؤقت لـ 4 فضائيات على النايل سات.. خبراء إعلاميون يؤيدون مواجهة قنوات الفتنة ويرفعون شعار "وقفة ضرورية لصالح استقرار المجتمع" الثلاثاء، 12 أكتوبر 2010 - 19:10 قرار إغلاق عدد من القنوات الفضائية اليوم الثلاثاء، أحدث ردود أفعال كبيرة فى الأوساط الإعلامية والثقافية والسياسية، وأجمع الخبراء على ضرورة مواجهة كل ما يهز استقرار الوطن بأى طريقة، وخاصة القنوات التى تزيد من الاحتقان الطائفى، فيما أكدت إدارة "نايل سات" عدم مسئوليتها عن قرارات الغلق، فيما أفادت المنطقة الإعلامية الحرة أنها اتخذت قراراً إدارياً بحتاً لتجاوز هذه القنوات لائحة إصدار الترخيص، وأن الأمر ليس له أى بعد سياسى أو دينى. أبدى الدكتور سامى الشريف أستاذ الإعلام أسفه من حيث المبدأ لإغلاق أى منفذ لحرية الرأى، مضيفاً القنوات التى تم إغلاقها هى قنوات تجاوزت حدود عقدها وترخيصها مخالفة ما أجيز لها فى الترخيص، ومن هنا من حق المنطقة الإعلامية الحرة إغلاقها بصرف النظر عن ممارسة هذه القنوات إذا كانت تثير النعرات الطائفية أو تغير عقول الناس من خلال عرضها للخرافات. ودعا الشريف إلى اتخاذ وقفة حاسمة ضد القنوات التى تهدد الوحدة الوطنية والنعرات، ومواجهة هذا الإعلام المنفلت الذى تجاوز كل حدود. الدكتور محمود علم الدين رئيس مركز بحوث الرأى بجامعة القاهرة عقب على إغلاق القنوات بقوله، "هذه القنوات صنعت مناخاً من الاحتقان الطائفى من خلال معالجة المواضيع التى تمس عنصرى الأمة بشكل مباشر أو غير مباشر يعمل على تأجيج الصراع الطائفى، ومن ناحية أخرى هذه القنوات أربكتنا فى بحور من الفتاوى والأمور القاطعة التى أربكت الناس، وكذلك بعض الأحكام القطعية التى سببتها هذه الفتاوى، وبعضها صادر من أشخاص غير معتمدين من جهات دينية رسمية، والسؤال هنا من يتصدى لهذه الرسائل الإعلامية التى تؤذى الأمة على الجانبين (المسيح والمسلم). ودعا علم الدين للتصدى للقنوات التى تؤذى استقرار الأمة أيضاً بأى وسيلة حتى لو كانت تبث على القمر الأوروبى، لأن الإعلام يعمل على تحقيق الانسجام فى المجتمع. ومن جانبه أكد حمدى حسن الخبير الإعلامى بمركز الأهرام الاستراتيجى على ضرورة مواجهة كل القنوات التى ترفع راية التدين، وتعبث بعقول الناس، وأيد الرأى نفسه الدكتور صفوت العالم أستاذ الإعلام الذى دعا للتصدى لقنوات الفتنة من الجانبين حتى لا يأتى الأمر بنتيجة عكسية. وتساءل العالم، لماذا تم السكوت على هذه القنوات إلى الآن، كان لابد من التعامل معها منذ سنوات، بعد أن تسببت فى مشاكل عديدة وعبثت بالرأى العام، وأضاف "أخشى أن يفسر القرار سياسياً لأنه صدر فى هذا التوقيت، وعلى إدارة المنطقة الإعلامية الحرة أن تعلن القواعد التى على القنوات أن تلتزم بها، خصوصا وأن هذه القنوات تخاطب الرأى العام". المصدر : اليوم السابع http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=289882&SecID=12 |
رد: تاكسى السهرة(كورسير)
اقتباس:
|
رد: وقف بث قنوات "الحافظ" و"الناس" و"الصحة والجمال" و"خليجية"
حسبى الله ونعم الوكيل
|
رد: رحلة الى الصين
بجد أنا ادمنتك !!
مستنى اليتبع |
رد: رحلة الى الصين
بجد يعجز اللسان ان يوفيك حقك فى تميزك وجهدك وصبرك على كتابة وسرد الموضوع الاكثر من رائع وانا متابع معاك ومنتظر المزيد وألاعيب العيال المجانين بتوع هونج كونج وفعلا شوقتنا لزيارة هذه البلاد وياريت تتحفنا بقه بشوية صور علشان الموضوع يكمل.
متابع |
رد: الخلايا الجذعية
مبدأيا الخلايا الجذعية هى خلايا خام لم تنقسم لتكوين خلايا محددة أو بمعنى آخر متخصصة وهى تمتلك القدرة على الإنقسام أو التخصص لخلايا مطابقة لعضومعين بالجسم ويبقى لها دور هام فى الجسم لتعويض ما قد يتلف من خلايا متخصصة
عندنا 3 أنواع من الخلايا الجذعية: الأولى هى الجذعية الجنينية: وهى تأخذ من بويضة ملقحة مجهريا وعمرها لا يزيد عن 5 أيام الثانية هى الجذعية البالغة: وهى توجد جنبا لجنب مع الخلايا المتخصصة وتعمل لدى فقدان الخلايا المتخصصة وتقوم بالتحول إليها لتعويض الفاقد وأول ما أكتشفت كان بنخاع العظام منذ أكثر من نصف قرن بعدها توالى إكتشافها فى أعضاء كثيرة وهذه الخلايا التى يعزو عليها الأمل فى إنتاج أعضاء ! الثالثة هى خلايا الحبل السرى (من السرة ) إستخدام هذه الخلايا الأساسى كان فى المعمل لتجريب الأدوية الجديدة عليها بعد تخصيصها ثم بدأ الموضوع يتطور إلى إمكانية إنتاج خلايا متخصصة من الممكن الإستفادة بها فى تعويض الخلايا التالفة أو الأعضاء البالية عوضا عن موضوع زراعة الأعضاء وذلك بعد أبحاث تم التوصل من خلالها إلى أن زراعة مثل هذه الخلايا الجذعية فى العضو التالف يغنى عن زراعة عضو آخر ومن أشهر التجارب تجربة لشاب صينى مريض بضمور العضلات تمت زراعة هذه الخلايا له وتم الشفاء ! ولكن تبقى هناك معوقات وتحديات تكمن فى الطريقة المثلى للتحكم بإنقسام هذه الخلايا وقت أن يتم الإحتياج لها وأيضا مدى إمكانية رفض الجسم لها من قبوله هذا بخلاف صعوبات الزراعة داخل الجسم البشرى والنتائج غير المرضية بعد الزرع فى حيوانات التجارب وكيف أن هذه الخلايا قد ماتت بعد وقت قصير جدا وهناك مخاوف من تحولها غلى خلايا غير مرغوب بها او أورام سرطانية ! هذا بخلاف صعوبة التقنية التى تتم بها ومدى ملائمة الأجهزة للعمل المعقد الذى تقوم عليه الفكرة وإن كنت أعتقد أنها مسألة وقت وعليه فإن هناك معارضة من البعض لمعايير أخلاقية ودينية خوفا من سوء الإستخدام واللاشرعية فى إنتاج بويضات مخصبة ثم قتلها |
| الساعة الآن 07:46 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017