![]() |
|
رد: 6 % هي النسبة الحقيقة لغير المسلمين بمصر بالدليل
شكرا على المجهود
|
رد: 6 % هي النسبة الحقيقة لغير المسلمين بمصر بالدليل
يا جماعه ولو حتي النسبة كانت 1% ده ميمنعش انهم يكونوا مصريين ليهم حق زينا وبعدين الرسول عليه الصلاة والسلام وصانا عليهم يعني بلاش نبصلهم علي انهم اقليه دول شركاء في البلد زيهم زينا بالظبط ومحدش يقدر يقلل من قيمهتم والعكس صحيح لكن هناك قلة منهم ربنا يهديهم اللي عايزين يخربوا البلد بالتدخل الاجنبي لكن الغالبية العظمي منهم رفضين الكلام ده
|
رد: 6 % هي النسبة الحقيقة لغير المسلمين بمصر بالدليل
بص هوة انا هامشى معاك لغاية اخر كلامك رغم انى اعلم جيدا ان تعداد المسيحين فى مصر لا يزيد باى حال من الاحوال عن 15 % من تعداد سكان مصر ولن يزيد عن 15 مليون فى احسن تقدير تمام كدة بس هوة انا عندى سؤالين لية
اولا :النظام السابق كان يتعمد عدم ظهور هذا التعداد ؟ ثانيا :هل لو كانوا مليون واحد دة مبرر ان احنا ننتقص مننهم حقوقهم او حتى نطلع عينهم لانهم قلة ولانهم فئة قليلة لن يسمع لاحد منها ولا انتا اية مبرر موضوع ساعتك يعنى يعنى بس افهم ؟ |
رد: 6 % هي النسبة الحقيقة لغير المسلمين بمصر بالدليل
والله انا مش فاهم انت عايز توصل لايه في التوبيك بتاعك يعني اية الفرق ما بين انهم 6% ولا 25 - مصريين لهم حقوق وعليهم واجبات زينا زيهم مدام في بطايقهم مكتوب مصريين
|
رد: 6 % هي النسبة الحقيقة لغير المسلمين بمصر بالدليل
اقتباس:
اقتباس:
يا جماعة انتو مش فاهمين الراجل ليه هو ميقصدش اساءة لاى شخص مسيحى ابدا هو بيوضح مسأله انهم مطهضين بأنهم اكثر من الارقام المعروفة عند الناس فحب يوضح الحقيقة وان الارقام فعليه وانهم ليس مطهضين ابدا لانهم جيراننا من قديم الاذل وليس بيننا وبينهم غير الموده والتراحم . فانا شايف ان الاخ الدملاوى حب يوضح موضع محسس المسحيين انهم ممطهضيين فيه بس يعنى وكذال الله كل خير اخى الكريم الدملاوى على هذا الطرح . |
رد: 6 % هي النسبة الحقيقة لغير المسلمين بمصر بالدليل
اقتباس:
و مصر طول عمرها عايشين بالمقولة "الدين لله و الوطن للجميع" |
رد: 6 % هي النسبة الحقيقة لغير المسلمين بمصر بالدليل
رداً على كل من يهاجم الموضوع
أحب الأشارة إلى تلك الفقرة الملونة باللون الأحمر والمميزة في جسم الموضوع الأصلي وعلى كل فحقيقة كونهم عشرين مليونًا أو عشرين فردًا غير مؤثر من جهة الحقوق والواجبات الملزمة للمواطنين في بناء الدولة الإسلامية، فليست الكثرة هي التي تؤسس الحقوق ولا القلة هي التي تهدرها، ولكن في ظل غياب الشريعة أطلت الطائفية برأسها، وأصبح تعظيم الكم مدعاة للمطالبة بأوضاع طائفية خاصة؛ وإلا فالتمرد والخروج . |
الساعة الآن 09:46 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017