المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Anwer (المشاركة 184997)

و إن لم يعاقبوا في الدنيا

فعقاب الآخره لا يأجل ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Anwer (المشاركة 184997)

جزاك الله خيرا ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Anwer (المشاركة 184997)

شخصيا ،،، لا أفضل هذا النوع من النصيحة

اتقي الله عشان ربنا يكرمك و يوسع رزقك

لو فعلت كذا ربنا هيفقرك أو هتتوالي عليك المصائب أو أو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Anwer (المشاركة 184997)

لأن الله سبحانه و تعالي له حكم قد لا نستوعبها

بمعني أن المؤمن قد يكون مبتلي

و العكس صحيح العاصي ،، يوسع الله له في رزقه و صحته و حياته الدنيا

و لكل شئ حكمة

أنا عارف كثير من الدعاة يفهمون أن البشر أكثر تصديقا لما يروه بأعينهم في الحياة الدنيا

فيفضلوا ذكر العقاب أو الثواب في الدنيا عشان الناس تتعظ و تعتبر أكثر

(وَادْعُوهُ)؛ معناه اعبدوه، وقال بعضهم: هو الدعاء بمعنى المسألة والطلب لجلب الخير ودفع الضر. والدعاء من أعظم أنواع العبادة، وبين جل وعلا أن الداعي ينبغي له إذا دعا ربه أو عبد ربه -يستشعر الخوف من الله والطمع فيه؛ فإن الله جل وعلا شديد الباس، عظيم البطش والنكال بمن غضب عليه.

يخاف منه؛ لأنه عظيم جبار رحيم غفور ودود، يطمع فيما عنده من الخير (نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ) فالخوف وحده لا ينفع، والطمع وحده لا ينفع، فلابد من خوف وطمع بأن يكون العبد خائفا من ربه خائفا سطوة ربه وغضبه وسخطه، ومن ذلك خوفه ألا يتقبل منه عمله ولا يجيب دعاءه، وأن يكون طامعا في ثواب الله ورحمته واستجابة دعائه لما يعلم من فضل الله وكرمه ورحمته ورأفته بعباده.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islam_galal (المشاركة 185032)

فعلا





الناس أنواع و لذلك النصائح يجب أن تكون أنواع فلا نحقر من المعروف شيئا






ابتلاء المؤمن لرفع الدرجة و الهمة و قد يكون للتربية الربانية
فالمؤمن إذا ارتكب ذنبا يرسل الله له آيات و كثيرا ما تكون بشكل بلاء

أما العاصي الذي لا ترجي توبته فيفتح الله له أبواب الدنيا حتي يستنفذ كل ما له في الدنيا و يبقي كل ما عليه للآخرة