![]() |
|
رد: إسرائيل تتعرض لإهانة تاريخية ببطولة العالم للسباحة بدبى
لا بيحسوا و لا هيحسوا على العكس ممكن يستغلوا الموقف ده و يقولوا آدى العرب العنصريين و طرق اكرامهم للضيف
يهود ملاعين |
رد: سرقة حذاء علاء مبارك وهو يصلي بأحد المساجد
اقتباس:
كل ما اقول افيه ترد و تجيب افيه مالوش حل صباح الخير يا هندسه |
رد: صورة للفتاه التي اغرت العالم بجمالها +18
موقع للتأكد من الأحاديث الشريفة
موقع الدرر السنية |
رد: صورة للفتاه التي اغرت العالم بجمالها +18
اقتباس:
انا كل مواضيعى عظه بس انت العينك مبتروحش عليها ههههههههههههههههههههههههه اقتباس:
اقتباس:
|
معلومات عن الكاميكاز الياباني
http://www.masrawy.com/Ketabat/Image...0-50-16840.jpg عندما ترخص الروح لاجل تراب الاوطان وتقدم كهديه دون خوف او رعب فهو يستحق ذلك بلا شك ولكن هل هناك طريقه معينه للدفاع عنه او بطريقه اكثر قوة وشجاعه وجنون ؟؟ من هم الكاميكاز او «توكاتاي» ؟ وماسبب التسميه ؟ يقال إن أصل الكلمة يرجع إلى الحرب بين اليابان و منغوليا في القرن الثالث عشر الميلادي حين هبت رياح على القوات المنغولية فأبادتها وانتصرت اليابان. ولذلك اختاروا اسم الرياح المقدسة لهذه الفرق الانتحارية . الكاميكاز كلمة يابانية تعني الرياح المقدسة أو الرياح الإلهية، غير أنهم تحولوا لفرقة من فرق الجيش الياباني في أواخر الحرب العالمية الثانية عندما قرر الجيش الياباني استخدام جنوده الشبان في شن غارات انتحارية لضرب الأسطول الأمريكي، وذلك بعد أن أصبح الوضع العسكري ميءوسا منه فغدا الهدف الإثخان في العدو وتكبيده خسائر فادحة مادام النصر غدا بعيد المنال. وغدا للكاميكاز آنذاك معنى آخر وهو الذي يموت في سبيل الوطن وسعادة الإمبراطور وشرف العسكرية اليابانية، لكن الكاميكاز ظلت صفة لهم عرفت في الإعلام الغربي، أما في اليابان فكانوا أعضاء في وحدة أطلق عليها اسم توكاتاي أي الوحدة الهجومية الخاصة. وكانت التعليمات العسكرية لهؤلاء الجنود الشبان تقضي بأن يتجه الجندي بطائرته المحملة بالذخائر إلى قلب إحدى سفن الأسطول الأمريكي.وقد نجح اليابانيون في إغراق 14 سفينة حربية أمريكية في هذه الهجمات. طور اليابانيون وسائل الكاميكاز القتالية فكانوا يضعون الزوارق والطوربيدات التي يتجه بها الجنود بأقصى سرعة إلى بطن إحدى السفن الحربية، وكانوا أيضا يجلسون إلى جوار الألغام فإذا دنت الدبابة أو السفينة الأمريكية انفجر مع اللغم. وتساءل الغربيون في البداية في مواجهة تلك الظاهرة ما الذي يجعل الكاميكاز الياباني حريصا على إصابة الهدف.. لماذا لم يفكر واحد منهم في أن يوجه الطوربيد أو الزورق أو الطائرة إلى البحر.. فيسقط حيا ويصبح أسير حرب؟ والجواب أن فكرة الكاميكاز تقوم على مبادئ المقاتلين اليابانيين المعروفين باسم ساموراي ، إذ يقضي هؤلاء الشرفي والاخلاقي المعروف ب(يوشيدو) أي (طريق المحارب)، ببذل التضحية الاسمى (العملية الانتحارية) او الى الانتحار الجماعي او ما يعرف ب(سيبوكو) دفاعا عن الوطن أو الشرف عند الهزيمة. * * لذا فإن الموت أهون جدا على المقاتل الياباني من أن يقع أسيرا في يد العدو، ولو وقع أسيرا لانتحر فورا، وهو لا ينتحر لأنه وقع أسيرا ولكن لأنه اخطأ. وان هذا الخطأ لم يكن مقصودا وإنما هو دليل على انه لم يكن دقيقا في أن يموت في قلب الهدف. وكان الكاميكاز ينطلقون لعمليتهم الانتحارية بعد مراسم شرفية يشربون خلالها مشروب الساكي الياباني الكحولي بينما تقرع الطبول. وفي سنوات لاحقة كان آخرها عام 2004 عثر على جنود يابانيين يعيشون في الغابات في عزلة تامة، ولا يعرفون أن الحرب قد انتهت. وعندما عثر عليهم رفضوا إلقاء السلاح إلا بأمر من الإمبراطور وقمة المجد والشرف. وبعثوا لهم ببالونات والقوا عليهم منشورات بخط الإمبراطور يطلب إليهم إلقاء السلاح. الكاميكاز» اليابانيون يرفضون مقارنتهم بالانتحاريين.. بعد مرور ستين عاماً على استسلام امبراطورية اليابان، يعرب المقاتلون الانتحاريون اليابانيون (الكاميكاز) باسم مبادئهم القتالية عن سخطهم لتشبيههم بالانتحاريين . ويقول الكاميكاز هيروشي شينجو (83 عاماً) الذي انتهت الحرب العالمية الثانية قبل أن ينفذ عمليته الانتحارية «أشعر بالإهانة عندما يجرؤ البعض على وصف مهماتنا وكأنها شيء يشبه الاعتداءات الانتحارية التي تنفذ باسم الإسلام». وأضاف أن «ما قمنا به كان في خضم الحرب وكنا ساموراي في مواجهة ساموراي (مقاتلون نحارب مقاتلين) أما ما يقومون به هم فهو هجمات عمياء تهدف إلى قتل أبرياء». ويستند شينجو في حديثه عن المقاتلين الساموراي إلى قانون هؤلاء الشرفي والأخلاقي المعرف ب «بوشيدو» (طريق المحارب). وكان يمكن لمبادئ هذا القانون أن تقودهم إلى التضحية الأسمى (العملية الانتحارية) أو إلى الانتحار الجماعي أو ما يُعرف ب «سيبوكو». إلا أن هذا الكاميكاز السابق يفهم ذهنية الجهاديين الذين يفجرون أنفسهم من أجل قضيتهم. وقال في هذا السياق «أنا أيضاً كانت الحياة لا تعني لي شيئاً. كنا نفكر فقط كيف يمكننا أن نصيب العدو بضربة قاسية عبر تفجير طائراتنا على سفنهم لإنقاذ أمتنا. لكن هؤلاء الإرهابيين خضعوا لغسيل دماغ وقد طلب منهم القيام بتضحية ضمن عمل متطرف». وكان شينجو واحداً من آلاف الطيارين الذين تلقوا تدريباً في نهاية الحرب العالمية الثانية ابتداءً من تشرين الأول (اكتوبر) 1944 لكي يفجروا طائراتهم في السفن الحربية الأميركية بينما كانت الامبراطورية اليابانية وصلت إلى وضع ميئوس منه عسكرياً. إلا أن إعلان الامبراطور هيروهيتو في 15 آب (أغسطس) استسلام اليابان، كتب له عمراً جديداً. لكن تسمية كاميكاز (الرياح الإلهية) تطلق على المقاتلين الانتحاريين اليابانيين في الغرب خصوصاً بينما الاسم الشائع لهم في اليابان فهو «توكاتاي» (أعضاء وحدة هجومية خاصة). وشأنهم شأن عدد كبير من المتطرفين الإسلاميين في يومنا هذا، كان الكاميكاز مثقفين وتحركهم مثل سياسية ووطنية ويعتبرهم أقاربهم أبطالاً حقيقيين. وكان الكاميكاز ينطلقون لعمليتهم الانتحارية بعد مراسم شرفية يشربون خلالها مشروب الساكي الياباني الكحولي بينما تقرع الطبول. لكن بالنسبة لشيتوشي ساتو (78 عاماً) الذي كان مدرباً للكاميكاز، أن المقارنة بين الانتحاريين اليابانيين ونظرائهم الإسلاميين ينتهي عند هذا الحد «لأننا كنا نهاجم أشخاصاً مسلحين». من جهته، قال شيغي يوشي هامازونو (81 عاماً) وهو «توكاتاي» سابق قاتل في أجواء الفيليبين وجرز سليمان وفرموزا (تايوان) واليابان «أن الذين ينفذون اعتداءات في لندن والعراق يعتبرون أن لديهم أسبابهم كالرد على الاحتقار والإهانة والضغوطات». وأضاف هذا الطيار الذي تعرضت طائرته لأضرار خلال معركة جوية مع مقاتلة أميركية قبل أيام من انتهاء الحرب «لا يحق لأحد ان يقتل الأبرياء وخاصة الأطفال (..) فالاعتداءات لن تشفي غليل المجموعات الإرهابية أبداً». ولا يوافق هامازانو مع الرأي القائل بأن الفرق قليل بين مهمات التوكاتاي (الكاميكاز) والاعتداءات الانتحارية التي تنفذ في أيامنا هذه. وقال في هذا السياق إن «مهماتنا انتهت مع انتهاء الحرب أما الإرهاب فلا نهاية له». وأضاف «لم نكن نريد لا المال ولا المراكز بل فقط الدفاع عن أرضنا وجبالنا الخضراء وانهارنا الجميلة» من الغارات الأميركية. ويرى بعض المؤرخين أن الفرق الأساسي بين الكاميكاز والانتحاريين الإسلاميين هو أن دوافع الانتحاريين اليابانيين كانت دفاعية، إذ كان في ذهنهم واجب الدفاع عن عائلاتهم وخاصة النساء من الجنود الأميركيين الذين كانت تصفهم الدعاية الإعلامية بأنهم «وحوش دمويون»، فيما دوافع ناشطي (القاعدة) هي هجومية وقتالية. ويقول المؤرخ ماساياسو هوساكا المتخصص في تاريخ الكاميكاز «إن الإرهابيين في العمليات الانتحارية يتصرفون بقرار ذاتي بينما الكاميكاز كانوا يقومون بعمل تضحية جماعية منصاعين لأوامر عسكرية». منقول من عدة مصادر للافادة |
الساعة الآن 09:39 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017