مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   التحايل "الاخوانى"!! (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=77806)

silverlite 18-02-2012 09:54 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...79180458_n.jpg

silverlite 19-02-2012 06:46 AM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
الإخوان يطيحون بآخر شبابهم الثوريين


http://www.soutakalyoum.com/images/big_box_bg_top.jpghttp://www.soutakalyoum.com/images/spacer.gif
http://www.soutakalyoum.com/getNewIm...pg&w=500&h=300



الوفد
أطاحت جماعة الإخوان المسلمين بأحمد نزيلي أحد أبرز شباب الإخوان الذين شاركوا في ثورة 25 يناير من اللحظة الأولى، على الرغم من عدم مشاركة الجماعة في الثورة منذ بدايتها.


جاء قرار فصل نزيلي بعد خضوعه للتحقيق مرتين الأولى على خلفية اتهامه بالانضمام إلى حزب التيار المصري الذي شارك في تأسيسه العديد من شباب الإخوان الذين تم الإطاحة بهم، وهو ما ثبت عدم صحته في تحقيق المكتب الإداري للإخوان بالجيزة.
وأجري تحقيق مع نزيلي للمرة الثانية بنفس التهمة مع إضافة اتهامات أخرى أههمها مشاركته مع عدد من شباب الإخوان في مليونية جمعة 27 مايو، والتي وصفتها الجماعة بالوقيعة بين الشعب والجيش وتم حفظ التحقيق للمرة الثانية.
وصدرت تعليمات من المهندس خيرت الشاطر بإعادة فتح التحقيق مع نزيلي من جديد وهو ما لم يحدث، وصدر على آثاره قرار بفصل آخر شباب الإخوان الثوريين الذين خالفوا تعليمات الجماعة بعدم توريط الإخوان في معركة مع النظام غير محمودة عواقبها بالمشاركة في مظاهرات 25يناير والتي شهدت اشتعال الثورة.
يشار إلى أن مكتب الإرشاد والمكاتب الإدارية بالمحافظات اتخذت خلال العام الماضي، قرارات بفصل أكثر من 4000 من طليعة شباب الإخوان الذين وصفهم البعض بأن مشاركتهم في الثورة بالمخالفة لتعليمات الجماعة رفعت الحرج عن الإخوان شعبيا ووضعت الجماعة في حرج داخلي.
وتفجرت أزمة الشباب مع الجماعة بعد خروج النائب الثانى لجماعة الإخوان المسلمين خيرت الشاطر من حبسه، والخلاف الذي نشب بينه وبين الشباب، حيث يرى "الشاطر" أن ما حققته الثورة أمر جيد يجب الحفاظ عليه، وأن يتم الإصلاح بشكل تدريجي حرصا على الاستقرار، في حين يرى الشباب الذين دفعوا الدم وحملوا الثورة على أكتافهم مع نظرائهم من مختلف الفصائل السياسية أن الثورة لم تحقق أى إنجاز حتى الآن وأنها مستمرة ومازالت فى الميدان.
وتواصلت الخلافات بعد ذلك فكانت الأسماء التى رشحها مكتب الإرشاد لقيادة حزب الحرية والعدالة الذراع السياسي للجماعة "المشرط الذى قطع شعرة الاتصال"، حيث رفض الشباب هذا الأسلوب فى تعيين قيادات الحزب، معتبرين أن الحزب لن يكون مستقلا وأنه سيتلقى تعليماته من الجماعة وهذا أمر مرفوض بالنسبة لهم.
وجاء التصعيد الأخير على خلفية انضمام البعض من شباب الإخوان لحملة دعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح لإنتخابات الرئاسة، مؤكدين أن البلاد فى حاجة إلى شخصية مثل "أبو الفتوح" تقوده فى المرحلة القادمة.
ويروج أنصار "الشاطر" فى فصل الطليعة الشبابية من أبناء الاخوان بأن سبق للأستاذ حسن البنا أن اتخذ نفس الموقف مع شباب جمعية محمد (جمعية كانت توجد أيام حسن البنا)، وكذلك قرارات مكتب الإرشاد بفصل مجموعة الوسط فى 1996، مشيرين إلى أن الجماعة ظلت وأن من خرج عنها هو الخاسر.
هذا على الرغم من أن الشباب الذين تم الإطاحة بهم لم يخرجوا عن تقاليد وآداب الجماعة، وأنهم فقط أرادوا أن يعبرو عن وجهه نظر آخرى، وأن يكون للإخوان عدة أجنحة داخل الكيان الواحد تنصهر لتنتج تيارا عاما.

silverlite 19-02-2012 07:00 AM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...14957359_n.jpg

silverlite 20-02-2012 11:11 AM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
http://www.shorouknews.com/uploadedi...m-1115-(4).jpg

silverlite 20-02-2012 11:12 AM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
http://www.shorouknews.com/uploadedi...m-1115-(3).jpg

silverlite 20-02-2012 01:50 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
:14369D~149:+2000:14369D~ 149:
:14369D~149:views:14369D~ 149:
:14369D~149:مشاهده:14369D ~149:

silverlite 20-02-2012 02:28 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
صفقات الإخوان وأحوال العباد

http://www.almasryalyoum.com//sites/.../barghouti.jpg
محمد البرغوثي


ما الذى تغير فى مصر منذ اللحظة التى تصدرت فيها التيارات السياسية الدينية المشهد السياسى والبرلمانى؟
إجابة هذا السؤال تختلف بالطبع من شخص إلى آخر، حسب الزاوية التى يطالع منها أحوال البلاد والعباد، فإذا كان الشخص ممن ينتمون فى الأساس إلى أحد هذه التيارات الدينية، فإن الأمر يعنى له تغييراً كبيراً لا ينكره إلا جاحد أو أعمى البصر والبصيرة، فها هو الدكتور سعد الكتاتنى الذى كان سجيناً قبل الثورة يعتلى مقعد رئيس مجلس الشعب، بينما الدكتور أحمد فتحى سرور، الرئيس المزمن لمجلس الشعب فى ظل نظام مبارك، يقضى شيخوخته فى السجن، وهؤلاء سفراء ومبعوثو الدول الغربية، وعلى رأسهم سفيرة أمريكا فى القاهرة، يتناوبون الزيارات والمباحثات «حول المصالح المشتركة» مع المرشد العام للإخوان المسلمين ورئيس حزب الحرية والعدالة، ويتلهفون لمعرفة موقف الأحزاب الدينية من كامب ديفيد ومن اتفاقية تصدير الغاز لإسرائيل، ومن طبيعة التوجه الاقتصادى الرسمى، وهم جميعاً يخرجون بانطباعات إيجابية ويطلقون تصريحات عامة لا تكشف أبداً عن المضمون السرى للمباحثات، باعتباره سياسة عليا لا ينبغى أن تكون مجالاً لثرثرة الصحف أو لتطفل المواطنين الذين كانوا فى عهد مبارك ومازالوا فى عهد الإخوان مجرد قطيع لا يعى مصلحته، ومن الأصلح دائماً أن يكون هناك من يتباحث ويقرر نيابة عنه!
كما أن المنتمى سياسياً من الأساس إلى التيارات الدينية لن يفوته أن يحمد الله على هذا «التمكين» العظيم للإخوان داخل وزارة الداخلية التى قضت عقوداً فى مراقبتهم ومصادرة أموالهم وحبس رجالهم، وها هى مجزرة استاد بورسعيد، التى أزهقت أرواح عشرات الشباب، تتحول إلى أداة فى أيدى الإخوان لإرغام وزير الداخلية على إعداد «حركة» جديدة تتضمن إحالة المئات من اللواءات والعمداء فى الوزارة إلى المعاش، ليس لأنهم فاسدون أو متهمون فى قضايا تعذيب جنائى، لكن بالأساس لأنهم شاركوا فى مطاردة أعضاء التيارات الدينية لحساب نظام مبارك وحبيب العادلى.
أما إذا كان الشخص مواطناً ينتمى إلى الغالبية الكاسحة التى تعيش من قلة الموت، وتتعرض منذ سنوات لمذلة البطالة والفقر والغلاء والمرض، فإن تفكيره فى التغيير لن يكون إيجابياً، لأنه اكتشف أن الحياة فى ظل الحزب الوطنى الفاسد ربما كانت أقل هواناً ومذلة من الحياة فى ظل الإخوان الذين انشغلوا بتقسيم غنائم الفوز بينهم وبين المجلس العسكرى، بينما ظل الشعب بعيداً عن اهتمامهم، وظل الفساد على حاله فى كل قطاعات الدولة، وظلت عجلة الإنتاج مغروسة بفعل فاعل فى أوحال التآمر، فى الوقت الذى حقق فيه تجار السوق السوداء والمصدرون والمستوردون مكاسب طائلة لم يسبق لهم أن حققوها فى أشد سنوات مبارك فساداً.
لا شىء تغير إذن للغالبية العظمى من المواطنين، ولا تحمل الأسابيع والشهور المقبلة أى أمل فى تغيير نحو الأفضل، لأن صفقات الإخوان - وهم الأبرع على الإطلاق فى عقد الصفقات وفى نقضها - لم تنته بعد، وأخطرها صفقة الاتفاق مع المجلس العسكرى على مرشح رئاسى توافقى أو على حد تعبير الشيخ حازم أبوإسماعيل مرشح تآمرى، والمخيف أننا نعرف أن الانشغال بصفقات سيؤدى إلى مزيد من إضاعة الوقت فى السياسة على حساب الاقتصاد، لكن ما لا يمكن التنبؤ ببشاعته هو نتائج نقض الإخوان اتفاقهم، وهو نقض آت لا محالة، ولن ينجو أحد من آثاره المدمرة على البلاد، خصوصاً الإخوان والمجلس العسكرى.



الساعة الآن 05:56 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017