![]() |
|
رد: قد تكفر بسبب نكتة (( طلب من صاحب الموضوع نشره فى كل المنتديات ))
اقتباس:
ومع العلم أن نسبة كبيرة لايستهان بها من النكت مبنية في الأساس علي السخرية من جنس بعينه أوشعب بأكمله او.....ألخ جزئية الضرورات تبيح المحذورات أخشي عندم أنطباقها بالمرة علي موضوعنا ونقلت مقال لتبيان المعني http://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=44383 وأرجو تقبل رأيي ..............تحياتي |
رد: الضرورات تبيح --------------------------------------المحظورات
ضوابط قاعدة: الضرورات تبيح المحظورات. أولاً: يجب ألا يتسبب الإنسان لإيقاع نفسه في الضرورة، فلو أنه أتلف ماله وطعامه الطيب، وهو يعلم أنه سيضطر لأكل طعام محرم كان آثماً عند الله بفعله هذا. ثانيا: فإن الضرورة لا بد أن تقدر بقدرها. إن باب الضرورة أيها المسلمون! ليس مفتوحاً على مصراعيه يدخل منه كل من هب ودب بأي طريقة شاء، وإنما هو مضبوط بضوابط وقواعد يعلمها أهل العلم الثقات، فالضرورة لا بد أن تقدر بقدرها، فمن اضطر إلى الكذب مثلاً فإن أمكنه التورية لا يجوز له أن يكذب، والتورية أن يأتي بلفظ له معنى بعيد في نفسه، ومعنى قريب في نفس الوقت يقصده الشخص السامع، أو يفهمه السامع، فعند ذلك لا يجوز أن يكذب، ويستخدم التورية، وإذا اضطر إلى الكذب كأن يكون عنده مال إنسان معصوم مخبأ ، فجاء ظالم يقول له: هل عندك المال؟ ولم يجد طريقة للتورية، فيجوز له أن يكذب في هذا الأمر فقط، بجملةٍ محددة لا ينتشر الكذب إلى غيرها، ومن أكره على النطق بكلمة الكفر، لا يجوز له أن يكفر بقلبه مثلاً، لأن الكفر على اللسان فقط إذا اضطر إلى ذلك. ومن جاز له التيمم للضرورة، فإذا قدر على استعمال الماء لا يجوز له أن يواصل في التيمم، ومن اضطر للإفطار في شهر رمضان من أجل المرض مثلاً، فإذا اشتد وقوي وأطاق الصيام ما جاز له أن يكمل في إفطاره، وكذلك المسافر لو أقام لا يجوز له الإكمال في الإفطار في رمضان. وخذ مثلاً من الأمثلة التي يتعرض لها كثير من الناس في هذه الأيام بسبب عدم الاحتياط في الشريعة ، وعدم وجود الجهود الصحيحة التي تزيل الحرج عن كثير من نساء المسلمين، كشف الطبيب على المرأة المسلمة أو على المرأة عموماً. فمثلاً: لا بد أن تبحث عن طبيبة مسلمة لزوجتك أو بنتك، فإن لم يوجد طبيبة مسلمة مؤهلة، في أي مكان تستطيع الوصول إليه وتستطيع دفع أجره، جاز اللجوء إلى طبيبة كافرة، فإن لم توجد طبيبة كافرة مؤهلة أيضاً جاز اللجوء إلى الطبيب المسلم المؤهل، فإن لم يوجد جاز اللجوء إلى الطبيب الكافر، فهل يتبع الناس هذا التنفيذ؟ ثم: إذا جاز للطبيب الكشف عن المرأة الأجنبية، فيجب أن يكون بغير خلوة، وأن يحضر محرمها مثلاً، وأن يكشف على موضع العلة فقط، وإذا كان النظر إلى موضع العلة يكفي فلا يجوز له أن يلمس، وإذا كان يكفيه لمس من وراء حائل لا يجوز له أن يلمس بغير حائل، وإذا كان يتوجب أن يلمسه بغير حائل فلا يلمس ما حوله من المنطقة التي لا علاقة لها بالعلة، ولا علاقة لها بالعلاج أيضاً، وإذا كان يكفيه أن يفحص لمدة دقيقة مثلاً، فلا يجوز له أن يتعدى هذه الفترة، وكل إنسان مؤتمن على حريمه، وما أكثر التفريط في هذا الأمر في هذه الأيام! ثم إن الضرر لا يزال بمثله أو شيء أكبر منه، فمثلاً لو قالوا له: اقتل فلاناً وإلا سلبنا مالك، فلا يجوز له أن يقتله، بل لو قالوا له: اقتل فلاناً وإلا قتلناك، وفلان هذا مسلم معصوم، لا يجوز له أن يقتله لأن النفوس في الشريعة سواسية، فكيف يجوز له أن يقتل غيره من المسلمين لكي يدفع القتل عن نفسه؟ ولذلك قال العلماء: لا يجوز للجنود المسلمين قتال الجنود من المسلمين بغير وجه حق، ولو كانوا مكرهين، ولو كان الإكراه بالقتل. وكذلك لو أكره جندي مسلم بالقتل على أن يدل العدو على ثغرة ينفذون منها إلى البلد المسلم، لكي يحتلونه ويوقعون القتل والتشريد في أهله، ما جاز له أن يدلهم ولو قتلوه. **************** ضوابط الإكراه وشروطه: ما هو الإكراه الذي يباح به الأمر المحرم؟ هل هو ضرب سوط أو سوطين مثلاً لأن ينتهك حرمة الله بالزنا على سبيل المثال؟ قال الفقهاء: الضرب الذي يعتبر إكراهاً هو ما كان فيه خشية تلف النفس، أو أحد الأعضاء، أو ألم شديد لا يطيق تحمله، فعند ذلك قد يجوز أن يفعل أمراً، وينبغي أن يدرك الأمر أيضاً قبل الإقدام عليه، فما هو الإكراه؟ ليست المسألة سهلة أيضاً، بل إنهم ذكروا شروطاً للإكراه، كأن يكون المكره متمكناً من التنفيذ، أو يكون المكرَه عالماً أو غالباً على ظنه أن المكرِه سينفذ وعيده، فلو قال الظالم لزوجته: إن لم تكشفي وجهك على إخواني، فأنت طالق، أو إني سأطلقك، فإن هذا الإكراه إذا كانت تعلم أنه سيوقعه جاز لها الكشف عن وجهها في هذه الحالة للضرورة مع كرهها لذلك؛ لأن الإكراه بالطلاق في بعض المواضع يعتبر إكراهاً سائغاً. وكذلك أن يكون المكره عاجزاً عن دفع الإكراه عن نفسه ، إما بالمقاومة أو الفرار. وكذلك أن يكون الإكراه بشيء فيه هلاك للمكره، أو ضرر عظيم كالقتل أو إتلاف عضو من الأعضاء، أو التعذيب المبرح، أو السجن الطويل الذي لا يخرج منه، وكذلك أن يكون الإكراه فورياً كأن يهدده بالقتل فوراً إذا لم ينفذ، أما إذا قال له: إذا لم تفعل كذا ضربتك غداً أو بعد غدٍ فلا يعتبر إكراهاً صحيحاً، فتأمل الشروط التي وضعها الفقهاء لهذا؛ لتعلم -أيها المسلم- أن المسألة ليست ألعوبة، وأن القضية ليست سهلة |
رد: الضرورات تبيح --------------------------------------المحظورات
<center>أسباب التساهل في إفتاء الناس بحجة الضرورة:
اولا: عدم الخوف من الله سبحانه: أولاً: عدم خوفهم من الله، وعدم تمكنهم من العلم أيضاً، وكذلك سيطرة روح التيسير ورفع الحرج في غير محله على نفوسهم، والتيسير أيها الإخوة! أمر معتبر في الشريعة، لكن التيسير إذا تعارض مع أحد مقاصد الشريعة فلا يعتبر تيسيراً شرعياً، قال الله عز وجل: إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيراً [النساء:97] فلماذا لم يعتبروا مكرهين؟ لأنهم كانوا يستطيعون الهجرة من بلاد الكفر، أقاموا تحت راية الكفر يفتنون في دينهم، ويتنازلون عن أمور الدين، وقالوا: مستضعفين، لماذا لم تهاجروا؟ وكذلك لو قال إنسان: إن من التيسير ألا نخرج إلى الجهاد في وقت الحر، فاسمع ماذا يقول الله: وَقَالُوا لا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ [التوبة:81]. ثانيا: الحرص على موافقة رغبة المستفتي: ومن الأمور التي تجعل بعض المفتين بالباطل يفتون الناس بالضرورة: الحرص على موافقة رغبة المستفتي لإغراءاته مثلاً أو ضغوطه على المفتي، من جهة ترغب مثلاً استصدار فتوى لتوافق ميولها وأهواءها، فالمفتي إذا لم يكن عنده خوف من الله أفتى بما يوافق رغبة القوم مستنداً إلى رفع الحرج أو التيسير على الأمة، أو أن الضرورة تبيح المحظورات، أو أن اختلاف الأمة رحمة، أو أن هذا الزمان والعصر يختلف، وأن له حكماً خاصاً، وأن الأحوال قد تغيرت، ونحو ذلك من أبواب الكلام الخطير الذي يقول به بعضهم، كلام يحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم. ثالثا: تورط بعض المفتين في محرم من المحرمات: وقد يكون الشخص الذي يقول للناس: افعلوا ولا حرج.. هذه ضرورة، قد يكون متورطاً في أمر محرم في حياته الشخصية، فلكي لا يلومه الناس يفتيهم بالجواز. وكذلك عدم العلم الدقيق والقدرة على تصور الواقع، وهناك أناس عندهم حسن نية يقولون للناس: افعلوا ضرورة، ما هو السبب؟ قالوا: نحن نريد أن نحبب الناس إلى الدين، ولذلك نحن نيسر عليهم ونفتح المجالات لهم، ونقول: اعملوا ولا حرج، وهذه ضرورة، لماذا؟ لتحبيب الناس في الدين. هؤلاء -أيها الإخوة- يدخلون الناس إلى الدين من باب، ثم يخرجونهم من الدين من باب آخر، مسيئون وليسوا بمحسنين، وأضرب لكم مثلاً: شيخ في حلقة جاءه شخص فقال: يا شيخ! أريد أن أنقل عفش بيتي في نهار رمضان، وهذا أمر متعب في رمضان هل يجوز أن أفطر؟ قال: لا بأس؛ للضرورة أفطر، حتى قال أحد الحاضرين من النبهاء من عامة الناس، قال: يا شيخ! لماذا لا تقول له أن ينقل عفش بيته في الليل؟! رابعا: توجيهات لابد أن يعلمها المستفتي: 1-أن يعلم أن الضرورة حالة استثنائية: ولذلك لا بد للشيخ والمفتي أن يقول للناس إذا وقعوا في ضرورة فعلاً أن يبين لهم أموراً، اولا: ومن هذه الأمور أن يقول: أيها الناس! إن الضرورة حالة استثنائية، وليست هي الأصل، لكي يشعر المستفتي أنه يعيش في دائرة ضيقة وهو يفعل هذا الأمر المحرم، وأن عليه أن يخرج منها بأي وسيلة. 2-أن المباح للضرورة ليس من الطيبات: أن المباح للضرورة ليس من الطيبات، الميتة إذا أبيحت للضرورة لا تصبح طيبة لا زالت خبيثة نتنه، لكن الفرق أن الذي يتناولها للضرورة يسقط عنه الإثم، فلا بد أن يشعر الذي يأكل الميتة للضرورة أنه يأكل شيئاً منتناً حراماً لا يجوز في الأصل، لا بد أن يستشعر هذا. 3-أن يحمل المفتي المستفتي المسئولية في صحة المعلومات أن يحمل المفتي المستفتي المسئولية عن كامل التفاصيل التي يقدمها له، وأن فتواه له بالضرورة مبني على صحة المعلومات، فإذا كان المستفتي مزوراً ويقدم معلومات خاطئة، ويقول: ما دام الشيخ سيفتي فأنا أخرجت نفسي من العهدة ما دام أخذتها من فمه ، وهو يقدم معلومات خاطئة، يقدم معلومات ليشعر الشيخ أنه في حرج وأن المسألة لا مخرج منها، حتى يقول له الشيخ: افعل للضرورة. 4-ان الإفتاء بالضرورة عند عدم وجود حلول أخرى: لا يجوز الإفتاء بالضرورة إلا بعد انسداد جميع الأبواب، واستنفاذ جميع الحلول والبدائل، وكذلك لا بد أن يشعر المضطر عند الاضطرار بالحرج وهو يقدم على هذا الفعل، وأضرب لكم مثلاً: أفتى العلماء الثقات بجواز وضع النقود في البنوك الربوية للضرورة إذا لم يوجد غيرها، هل يشعر الشخص اليوم وهو يدخل بنكاً ربوياً ليضع فيه مالاً أو يأخذ منه ماله، هل يشعر بالحرج الشديد؟ هل يشعر وكأنه يأكل ميتة؟ هل يدخل وهو يستغفر الله ويخاف أن يقع عليه عذاب في هذه القلعة من قلاع الربا؟ أم أن الناس يتباهون بشعارات البنوك، ودفاتر البنوك، وبطاقات السحب الآلي للبنوك، ودعايات البنوك، ويتفاخر أنه قد أودع في البنك الفلاني، وأن أمواله في البنك الفلاني، ويتفاخر بتسهيل الخدمات المصرفية في البنك الفلاني. ماذا الذي يحدث أيها الناس؟ الشعور بالحرج وأنت تضع أموالك في البنوك الربوية للضرورة وبدون فوائد أو ربا أم أن الذي يحدث أحياناً نوع من التفاخر بالبنك وشد النفس به؟ مثلاً: وأنت تعلم أن تناول كوباً من الشاي من مال هذا البنك كضيافة من البنك أنه حرام لا يجوز.... أين الحرج وأنت ترتكب الضرورة؟ خامسا: لابد من التخلص من الضرورة وإزالتها:: أنه لا بد من السعي لإزالة الضرورة، على المضطر أن يسعى بكل قوته أن يتخلص من الضرورة، لا أن يستسلم لها، لا بد أن يتخلص، كم من الناس الآن إذا وقعوا في ضرورة يحاولون التخلص فعلاً من هذا المجال الضيق الحرج الذي وقعوا فيه، وأن المضطر إذا لم يسعَ للخروج من الضرورة فإنه يأثم، سادسا: أن الضرورة تقدر بقدرها: ن قواعد الشريعة: أن الضرورة التي تقدر بقدرها لا بد أن تكون ضرورة فعلاً، فيها حرج عظيم على الشخص، لا يطيق تحمله فعلاً، وليست مسألة توسع في مكاسب وزيادة أرباح مثلاً، أو مشقة بسيطة يمكن تحملها، فهذه ليست ضرورة ولا داعي لأن نخادع أنفسنا ونكذب على الله سبحانه وتعالى، وهو يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور</center> <center>أرجو من الله سبحانه وتعالى أن يفقهنا وإياكم في دينه، لأن الفقه في الدين أيها المسلمون! أمر مهم جداً لكي لا نقع في هذه المحظورات بحجج واهية لا يقبلها الله، هذا دين، وهذه أمانة، وهناك حساب، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يخفف عنا أهوال يوم القيامة. اللهم إنا نسألك أن تتجاوز عنا يا رب العالمين! وأن تغفر لنا ذنوبنا وتكفر عنا سيئاتنا، وأن تدخلنا الجنة مع الأبرار، اللهم سامحنا في تقصيرنا في حقك، اللهم تجاوز عنا ما فعلنا من المآثم والمعاصي والسيئات، واغفر لنا إنك أنت الغفور الرحيم</center> منقول بتصرف بسيط |
رد: الشللية داء المنتديات وقاتلة الإبداعات
اولا احي حضرتك علي هذا الموضوع المهم جدا الموضوع بصراحة مهم ولكن انصح حضرتك محاولة اعادة قرائته وتتقليل دسامته ليتسني للجميع قرائته لما له من أهمية ما رأيك بالشللية وما مدى تاثيرها على تقدم المنتدى ؟ الشلليه شئ طبيعي في اي كيان وتأثيرها الرئيسي انها تجعل اعضاء المنتديات يفشلون في الحصول علي الاجود من الافكار ولكن علي افكار الشلل سواء جيدة او سيئة مما يجعل اصحاب الافكار الجيدة يتركون المنتدي لصالح الشلل مما يؤخر او يوقف تتقدم المنتدي وما رأيك بمنتدى تسود فيه هذه الظاهرة ؟ هو موقع تواصل اجتماعي للشلل الحاكمة لماذا تتواجد في منتديات بنسب أكثر من غيرها ؟ هو مدي جودة المعروض في المنتدي ودور رئيسي وقائد لادارة المنتدي وما هو الدور الذى يجب على الإدارة أن تلعبه في التصدى للشللية ؟ من الافكار الجميلة في منتدانا المميز هو وجود انتخابات للادارة من قبل الاعضاء ولكن يجب علي جميع الاعضاء الذين يشعرون بمدي الشللية محاولة المشاركة لابعاد اي شلة عن ادارة المنتدي وإن واجهتك هذه الظاهرة يوماً وشعرت بحرب عشواء ضدك ماذا تتصرف؟ اولا تصحيح بسيط لكلمة عشواء هي شعواء والله يعتمد هذا علي مدي قناعتي بالمنتدي وما يقدمه قد اتركه لغيره او احارب من أجل ايجاد رأي عام بالمنتدي ضد هذه الشله ليس كأفراد ولكن كشله تعيق تقدم المنتدي اخيرا كلمة شكر لموضوعات حضرتك المميزة |
رد: الشللية داء المنتديات وقاتلة الإبداعات
اقتباس:
yesyesyesyesyesyes |
هذا الموقع يشوه صورة الإسلام
بسم الله الرحمن الرحيم السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته بعد قرائتي لموضوعين بالمنتدي هما احببت ان انقل هذا الموضوع الذي قرأته قديما هذا الموقع يشوه صورة الإسلام (((( أخي المسلم .. هذا الموقع : www.------.com يشوه صورة الإسلام على الإنترنت .. نرجو من الجميع التحذير منه وأن يرسلوه لكل قائمتهم البريدية وساحات الحوار )))) هذه الرسالة وصلتني مئات المرات وللأسف وقعت فريسة ذات مرة واندفعت بحماس أحمق بلا عقل ولا حكمة وارسلت احدى تلك الرسائل إلى اصدقائي في قائمتى البريدية. ليس العيب أن يخطأ الإنسان مرة ولكن العيب أن يستمر في خطأه ولا يعترف به و يكفر عنه ويحاول اصلاحه لذلك أنا أكتب هذه الكلمات ناصح إخواني في الله المستخدمين للإنترنت أن يقرأوها ثم أن يوزعوها لكل من يعرفون خاصة إذا كانوا قد وقعوا من قبل ضحية في نشر المواقع المعادية للإسلام بين المسلمين. أولا : كيف نوقف المواقع المعادية للإسلام : إن شبكة الإنترنت بعد إنشائها أصبحت بيئة لجميع الأفكار والاتجاهات وكل يعرض رأيه بالطريقة التي يراها .. ولا يمكن لأي شخص بأي حال من الأحوال إيقاف فكر أو علم سواء كان معاديا للإسلام أو غير معاد عن طريق إغلاق المواقع أو الدعوة لإغلاقها. فإذا أغلق لأحدهم موقعا يستطيع أن يفتح مئات المواقع الأخرى التي تحتوي نفس المواد وتنتشر. فلا سبيل أبدا لإيقاف هذه المواقع إلا بطريق واحد وهو : نشر الحق ليكون واضحا وجليا للناس .. وكما قالوا الهجوم خير وسيلة للدفاع .. كم من المؤلم أن نرى شبابا وفتيات يرسلون رسائل تعد بالملايين ( بدون أي مبالغة ) ناشرين فيها موقعا معاديا للإسلام .. بينما لا نجد منهم من هو حريص على أن يخبر زميلا له عن موقع إذاعة طريق الإسلام مثلا. ثانيا : الترويج للمواقع على الإنترنت : إن سبب فشل الكثير من المواقع العالمية والتي قد تصرف فيها آلاف الدولارات هو عملية التسويق والترويج لهذه المواقع .. فالموقع يظل مغمورا غير معروف طالما لم يتم الترويج له باستخدام قنوات الإعلان الصحيحة عبر الشبكة ( Advertising Banners Campaigns ) والملاحظ أن أغلب القائمين على تلك المواقع المعادية هم أفراد يحملون حقدا للإسلام دفعهم ذلك لإنشاء هذه المواقع .. ولو -وآه من لو- كان المسلمون على قدر المسؤولية وتجاهلوا هذه المواقع لما علم بها أحد بل وضعف عزيمة أصحابها عن متابعتها .. وما زلت أكرر .. لو كنت من المشرفين على تلك المواقع لقمت بتصميم الموقع ثم حصلت على عناوين البريد الإلكتروني لخمسة أو ستة مسلمين فقط وأرسلت لهم رسالة قائلا فيها : (موقع يسب الإسلام .. احذروا منه أشد الحذر .. والعنوان هو : www.------.com .. أرسلوه لكل من تعرفون حتى يتنبهوا ) .. وطبعا سيقوم الإخوة بنشر الموقع لكل من يعرفون .. فبدلا من 6 أشخاص صاروا 12 ثم 24 ثم 200 ثم ... حتى يصل العدد لأرقام مليونية خيالية بدأت عن طريق 6 مسلمين .. ثالثا : ما هي جدوى الترويج لهذه المواقع ؟ المشكلة أننا كثيرا ما نتصرف دون إعمال العقل .. فلماذا لا نتوقف قليلا ونسأل أنفسنا .. ما هي الجدوى من نشر هذه المواقع بين المسلمين ؟ قد يقول قائل : لتحذير المسلمين منها حتى لا يظنوا أنها مواقع إسلامية وينخدعوا بها ! فأقول رادّا عليك أخي الكريم : لا أحد يظن أن تلك المواقع إسلامية .. لأنهم ببساطة يعادون الإسلام ويضعون في نفس موقعهم مثلا تعريفا بعقيدتهم وأهدافهم .. ولولا المسلمين أنفسهم لما انتشرت هذه المواقع حتى يعرفها المسلم وغير المسلم. بل وأستغرب من ذلك المنطق العجيب .. وهو أن يقوم الإنسان بالترويج لشيء بغرض التحذير منه !!! فمثلا إذا وجدت مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم وتحوي صورا خليعة وألفاظا قبيحة.. هل نذهب للبائع ونشتري منه ألف نسخة ثم نقف على قارعة الطريق .. نعطي نسخة لكل مار بالطريق ونقول له : هذه مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم أرجو أن تحذر منها .. تفضل نسختك مجانا !!! أظن لا يقول عاقل أن هذا تحذير ! بل هذا ترويج وخداع ! وهذا ما يحدث بالضبط .. فأنت تطالب الناس بالحذر من موقع ثم تعطيهم عنوانه .. والنفس البشرية تميل لما هو ممنوع عنها .. فأؤكد لك أن كل الناس سيدخلون على هذه المواقع بسببك أنت ! رابعا : خطر ترويج هذه المواقع : كما قلت بداية إنك تساهم أخي الكريم بشكل فعّـال في نشر هذه المواقع عالميا .. وذلك من خلال : -1- دعوة الآخرين لزيارتها وذلك بطريقة غير مباشرة -2- نشر العنوان بشكل غير طبيعي في رسائل البريد الإلكتروني مما يتيح تقنيا لهذه المواقع أن تتقدم في عرضها في محركات البحث بسبب اشتهارها .. فلو كتب شخص كلمة : islam في محرك للبحث يظهر له عنوان ذلك الموقع من أوائل المواقع .. وبذلك تكون أنت أيضا مساهما في ذلك. إنني أضرب مثالا صغيرا لأوضح لكم خطورة الموقف : تصلني بعد الرسائل أحيانا من أشخاص يشكون في وجود الله .. ويشعرون بعدم مصداقية الإسلام وهؤلاء قد ولدوا مسلمين ولكن لديهم بعض الشبه والتي والحمد لله نحاول أن نزيلها منهم .. إن شخصا مثل هذا الشخص الذي أذكره لو دخل موقعا معاديا للإسلام يروج الأكاذيب والشبه قد يقتنع بآرائهم الخبيثة .. وقد يترك الإسلام .. وذلك بسبب مسلم أرسل له هذه الرسالة ليحذره من موقع يعادي الإسلام ! خامسا : أخي في الله .. اتق الله ! إنني هنا أؤكد لكم أن كل من يقوم بتوزيع هذه المواقع بعد علمه بخطر هذا العمل لهو آثم آثم .. وسوف يحاسبه الله تعالى ليس فقط على ما قام هو بإرساله .. بل أيضا على الآخرين الذين أرسلوها عن طريقه .. فيا له من أمر خطير ! ويالها من متوالية حسابية في الإثم مخيفة .. فلو قمت بإرساله لشخصين .. كل منهما أرسله لخمسة كان الناتج 12 شخصا في ميزان سيئاتك .. ولا حول ولا قوة إلا بالله. سادسا : ولكن كيف أكفّـر عن ذنبي ؟! التوبة من الذنب هي من أهم الأمور .. وترك الذنب بغير توبة يعني أنك ستحاسب عليه يوم القيامة .. فكيف تتوب ؟ أولا : تتوقف نهائيا عن نشر هذه المواقع وتستغفر الله على ما كان منك. ثانيا : تدعو كل من تعرفه من الإخوة للحذر من هذا الامر ولا بئس بدعوتهم أن يقرأوا هذه المقالة وذلك حتى يعرفوا جيدا خطورة المسألة. ثالثا : تقوم بنشر المواقع الإسلامية الصحيحة بين المسلمين حتى يتعرفوا عليها .. على الأقل على نفس العدد الذي أرسلت له تلك المواقع المعادية للإسلام ................... أسأل الله لى ولكم العفو والمغفرة وتقبل التوبة استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحى القيوم وأتوب إليه منقوووووووووووول<!-- / message --> |
رد: الضرورات تبيح --------------------------------------المحظورات
جزاك الله خيرا
|
الساعة الآن 02:03 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017