مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   استراحة مصر موتورز (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   ارشيف الاستراحة 2010 (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=21694)

bmkbmk 28-10-2010 03:41 AM

رد: وجهه نظر متميزه ....ارجو القراءه
 
يسلم فمك يا باشا

أنما الأمم الأخلاق ما بقيت ... فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا

b A d R 28-10-2010 04:43 AM

رد: مهاتير محمد .. صانع المعجزة !
 
رائع جدا .. بس بلدنا مش محتاجة لمهاتير محمد .. بلدنا محتاجة لتنضيف عقول و نفوس و ثقافة الناس العامة .. و الموضوع يطول شرحة بس بإختصار لما يكون عندك تفاحة سليمة بس عليها تراب لو غسلتها ممكن تاكلها .. لكن لما يكون عندك تفاحة هي أصلا فاسدة و غير صالحة للأكل مينفعش تقول أنا هغسلها و أكلها .. يارب تكون فهمتني

snoop 28-10-2010 06:02 AM

رد: ايه اول حاجة بتخطر على بالك لما تسمع كلمة "البورصة"
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fepsceasar (المشاركة 270129)
أكيد حضرتك بتهزر بورتلاند ده نوعية اسمنت الا لوحضرتك تقصد شركة بورتلاند طرة أو بورتلاند اسكندرية
وفودافون بقت مغلقة وما فيش تداول عليها
اوراسكوم دى بقى فى منها اوراسكومات كتيرة حضرتك تقصد اى واحدة(what)

ايواه يا باشا منا عارف انو اسمنت انا اقصد بورتلاند طرة بس غابت عن بالى اعذرنى
بلاش فودا خلينا موبينيل هههه
اوراسكوم نختار الاسهم الشغالة فيهم مثلا معرفش انهى نوع ساعدنى واختار معايا

lol64 28-10-2010 09:42 AM

ابحث عما تملكه
 
القصه دى حقيقيه واعجبتنى جدا

كان "آشر موسى" يقف خارج مطعم البيتزا ينتظر خروج زوجته، وكان يشعر بالحزن والأسى العميق؛ إذ إن شقته انخفضت قيمتها، واضطر لأن يتركها ويعيش مع والدة زوجته في شقتها، مقابل أن يُؤجّر شقته ويستفيد من عائد إيجارها، وكان يعمل فني كهربائي، يستلم البنايات مِن أصحابها، ويتولّى هو صيانتها وإصلاح ما عطب من وصلات كهربائية وما في حكمها، إلا أنه بدأ يشعر بالملل والضجر مِن هذه المهنة، فطفق وعمره 25 سنة يتعلّم قيادة سيارة الأجرة (التاكسي)؛ للحصول على رخصة قيادة له، وهو ما تم بالفعل، واستمر بعدها لمدة ست سنوات يطوف شوارع لندن مفكّراً كيف ينهض بنفسه.

ثم حَدَث يوماً وهو ينتظر زوجته، أن كان يستمع إلى الراديو، فسمع العصامي "فيكتور كيام" يقول في برنامج إذاعي: "ابحث عمّا تملكه، ثم أحسن استغلاله!!" أو تحديداً Look at what you have got and maximize its opportunities، وهنا وقف "آشر" ليُفكّر: ماذا أملك؟ فأجاب على سؤاله: أملك سيارة التاكسي هذه، ثم أردف: وكيف أُحسِن استغلالها؟ كان "آشر" يُقود سيارته الأجرة طوال الليل، وتقف بدون عمل طوال النهار، فقرّر عرضها للإيجار بالنهار وهي ليست قيد الاستخدام.

بمرور الوقت، تجمّع لديه بعض المال الإضافي من عمل السيارة طوال اليوم، فقرّر شراء سيارة أجرة ثانية، والتي عرضها للإيجار طوال اليوم، وفي خلال أربع سنوات، كان قد اشترى 97 سيارة أجرة!

ثم حدث يوماً أن عرض "آشر" القيام بالدعاية والإعلان لصالح مؤسسة خيرية يهودية، على جانب سيارته الأجرة التي يقودها، وبينما يقود سيارته، استوقفه فريق تصوير من القناة الرابعة الإنجليزية، وطلبوا منه تصوير سيارته وعليها الدعاية، وبعدما سمح لهم.. توقّف ليُفكّر، إذا كان هذا الإعلان له هذا التأثير، فحتماً بإمكانه فعل المزيد!

تعمّق "آشر" في التفكير، فوجد أنه قادر على الدعاية للسياحة والسفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، عبر تزيين 50 سيارة من أسطوله؛ بحيث تتزيّن كل سيارة أجرة بعلامات وإشارات خاصة بكل ولاية أمريكية، ولضمان وصول الرسالة الإعلانية، كان على كل قائد سيارة أجرة السفر إلى الولاية التي تحمل سيارته إعلانها ليتعلّم عنها معلومات كثيرة، ثم يعود ليتحدّث مع الركاب عنها ويقوم بالترويج لها. اتصل "آشر" بالسفارة الأمريكية في لندن، وهم أوصلوه بقسم مؤسسة "زُر أمريكا" Visit USA والذين نالت الفكرة إعجابهم، وأعطوه 385 ألف جنيه إسترليني لتنفيذها.

منتشياً بنجاح فكرته.. قرّر "آشر" تجربة الدعاية لبنك إنجليزي (First Direct) يعمل عبر الهاتف، وبالرغم من أن البنك رفض ترتيب لقاء معه لمناقشة فكرته، فإن "آشر" قرّر تزيين سيارته بما رآه من طريقة مناسبة للإعلان عن هذا البنك، وأوصل فيها هاتفاً موصولاً مباشرة بالبنك، وذهب إلى مقر البنك الرئيسي لمخاطبة أي مسئول هناك، وهناك نالت الفكرة إعجاب المديرين، لكنهم رفضوا عقد الصفقة معه؛ لأنه لم يملك وقتها سجلاً تجارياً حافلاً بمثل هذه الصفقات. عندها -وهو مقتنع بوجاهة أفكاره التسويقية- قرّر "آشر" الاندماج مع صاحب أسطول سيارات أجرة أخرى، حتى وصل عدد السيارات مجتمعة 210 سيارات أجرة، وقرّر "آشر" ترك مسئولية إدارة الأسطول إلى شريكه، بينما ركّز هو على الأفكار الإعلانية، وبدأ يتوجّه إلى قطاع السياحة والسفر، وكانت أولى الدول التي روّج لها: ماليزيا واليونان وسنغافورة.

ثم حَدَث أن مات شريكه بعد صراع مع مرض السرطان، فقرّر "آشر" بيع أسطوله كله ليتفرّغ لما يُحبّه: الدعاية والإعلان، بدلاً من أن يقضي كل وقته في إصلاح موتور وتغيير إطار وغسيل سيارة، وبعدها اشترى حق الإعلان على قرابة 1600 سيارة تاكسي تجوب شوارع لندن ومانشستر وأيدنبرج، لصالح الشركة التي أسسها في عام 1995 وأسماها "إعلانات التاكسي" أو Taxi Promotions والتي يملكها بالكامل، وحققت له عوائد قدرها 3 ملايين جنيه إسترليني في نهاية عام 2008، ومن بعدها بدأ يستحوذ على شركات أخرى تُقدّم ما يُقدّمه من خدمات، حتى بات أكبر مالك لحقوق الإعلان على جوانب سيارات الأجرة في أوروبا (كما يقول هو على موقع شركته).

وأما نصيحة "آشر" فهي: "إذا كان لديك فرصة كي تُغامِر وتُنفّذ فكرة ما، فافعل ولا تتردد، لكن التزم بها وابقَ مركّزاً عليها، ثقْ في نَفْسك، وكنْ مؤمناً بقدراتك وبحدسك، فإن اللحظة التي تساورك فيها الشكوك هي اللحظة التي ستفشل فيها..

ويجب أن تبقى إيجابياً طوال الوقت بشأن ما تفعله، فأنا ملكت الكثير من الأفكار، لكني كنت خائفاً بشدّة من أن أناقش هذه الأفكار مع غيري، ويوم أن فعلت، بدأ الناس يُعجبون بأفكاري ويعملون معي على تنفيذها".

في اليوم العادي، يحمل سائق التاكسي من 40 إلى 60 عميلاً، يقضي كل منهم في المتوسّط 16 دقيقة لكي يصل إلى وجهته، يستغل كل سائق تاكسي هذه الفترة في الحديث مع العميل عن المنتج الذي يُروّج له على جوانب سيارته.

هنا تنتهي القصة وأبدأ أنا في طرح السؤال:
ما الذي تملكه أنت.. وتستطيع تعظيم الاستفادة منه؟

Bahi 28-10-2010 11:13 AM

سبحان الله - سر الشباب الدائم
 
الكائن الحى الذى وهبة الله سر الشباب الدائم!

هل تتصورون أن هناك كائناً حياً يعيش معنا على هذه الأرض، وصل به تطوره لدرجة أنه لا يصل لمرحلة الشيخوخة وبالتالي لا يموت (بصورة طبيعية)؟!!

قد تبدو فكرة أسطورية تصلح لأحد أفلام الخيال العلمي، لكننا نتحدث عن كائن حقيقي اكتشف العلماء أنه لا يموت، واسمه هو تيورتبسايس نيوتراكولا Turritopsis nutricula:



هذا الكائن المدهش هو أحد أنواع قنديل البحر، واكتشف مجموعة من علماء الأحياء في جامعة ليتشه الإيطالية أنه قادر على تجديد خلايا جسمه كلها باستمرار، ولذا لا يصل لمرحلة الشيخوخة أبداً!!


بدايةً وبما أن اسمه صعب للغاية لنسميه اختصاراً “تيولا” (من تيورتبسايس نيوتراكـولا).

كيف اكتشف تيولا إذاً سر الشباب الدائم؟



لنجيب على هذا السؤال علينا أولاً أن نفهم دورة حياة قناديل البحر التي نعرفها (تلك التي تخيفنا بلسعاتها على شاطئ البحر)، حيث يمر أي قنديل بحر بمرحلتين من النمو:

- مرحلة عدم النضوج أو ما يسمى بطور البولب، حين يكون قنديل البحر كائناً بسيطاً للغاية.
- مرحلة البلوغ أو النضوج حين يستطيع هذا القنديل التكاثر وإنتاج قناديل بحر أخرى.

والطبيعي هو أن يمر أي قنديل بحر بمرحلة عدم النضوج ثم النضوج ثم الموت، لكن تيولا يستطيع أن يمر بهذه المرحلة بالعكس!

بمعنى أنه مجرد أن يصل لمرحلة البلوغ يستطيع العودة لمرحلة عدم النضوج مرة أخرى، ثم النضوج ثم عدم النضوج وهكذا..، لذا لا يصل لمرحلة الشيخوخة أبداً وبالتالي لا يموت (بصورة طبيعية)!



أما عن سبب هذه القدرة المدهشة فهو عملية بيولوجية تسمى Transdifferentiation، وتعني قدرة الكائن الحي على تجديد خلايا جسمه مثل السلمندر حين تنمو أجزاء جسمه المقطوعة مجدداً، لكن كائننا العجيب الذي نتحدث عنه اليوم يستطيع تجديد جسمه بأكمله!

ويتكون 95% من جسم تيولا (مثل أي قنديل بحر) من الماء، وليس له دماغ ولا نظام هضمي! ويتراوح حجمه ما بين 4-5 ملم.



لكم بالطبع أن تتخيلوا كيف سيكون الحال مع كائن يتكاثر ولا يموت بصورة طبيعية!

حيث حذر العلماء من غزو صامت لهذا الكائن الذي بدأ يتكاثر بصورة مخيفة في بعض المناطق، والمشكلة أنه يتغذى على بيض الأسماك، ما قد يؤثر بشدة على الثروة السمكية في العالم مستقبلاً.

وختاماً بقي أن أشير لنقطة هامة وهي أن علينا التمييز بين فكرة أنه لا يموت بصورة طبيعية، وأنه يمكن قتله بالطبع.

"عمار يا اسكندرية"


الساعة الآن 06:41 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017