رد: صور من حادث الدائرى المروع و وقانا و اياكم الله شر الطرقات
 

رد: صور من حادث الدائرى المروع و وقانا و اياكم الله شر الطرقات
 

لا حول ولا قوة الا بالله
ربنا يشفى كل مريض ويرحم كل متوفى ونحسبهم عند الله شهداء

حد يقولى شنطة الإسعافات لازمتها ايه
الحوادث عندنا زى مانتو شايفين يا اما نطلع سلام يا اما لاقدر الله متوفيين

رد: صور من حادث الدائرى المروع و وقانا و اياكم الله شر الطرقات
 

اللهم امين يارب العالمين

رد: شركة "كرايسلر" الأمريكية تعلن إفلاسها
 

يا خسارة على بونتياك.
جنرال موتورز بتكرر نفس الخطأ الجسيم الذى ارتكبوه منذ سنوات قليلة بعد غلق اولدز موبيل, الشركة التى شكلت مع بويك نواة جنرال موتورز.
عموما هناك خليط من سوء الادارة, و حماقة المستهلكين, و تدخل حكومى من شخص لا يفقه شيئا عن السيارات هو اوباما, هو الذى ادى الى هذا الوضع.
أرجو ان تزدهر كرايزلر مع فيات, و هى الشركة التى اصبحت خبيرة فى احياء الماركات القديمة, مثلما فعلت مع مازيراتى و الفاروميو و لانسيا.

«القاهرة» بدأت ذبح الخنازير فى مصر القديمة.. والأهالى يرفضون تخزين لحومها مع «البلدى»
 

شهد مجزر البساتين الآلى، أمس، أولى مراحل تنفيذ قرار رئيس الجمهورية بإعدام الخنازير الصغيرة وذبح الكبير منها، فى حضور عدد كبير من رجال الشرطة ومسؤولى الحى ومدير مديرية الطب البيطرى بالقاهرة ومدير إدارة الطب البيطرى بحى مصر القديمة، واستقبل المجزر ٨٦ خنزيراً من منطقة بطن البقرة بحى مصر القديمة، وأخذ الأطباء عينات من جميع الخنازير الموجودة بالمجزر قبل ذبحها لتحليلها ومعرفة ما إذا كانت مصابة بفيروس أنفلونزا الخنازير من عدمها.

وقال الدكتور ممدوح محمد، مدير المجزر، إنه سيزيد من ورديات العمل لتصل إلى ثلاث ورديات لليوم الواحد، من أجل تطبيق القرار الجمهورى بإعدام الخنازير، لافتاً إلى وجود مشكلة حقيقية ستواجه تنفيذ القرار متمثلة فى عدم وجود ثلاجات تكفى الكميات المتوقع ذبحها.

وأشار إلى أن الثلاجات الموجودة لن تقبل تخزين لحوم الخنازير فى الوقت الذى تقوم فيه بتخزين اللحوم البلدى لأن المواطنين يخشون التعامل مع لحوم الخنازير فى ظل هذه الأزمة.

وأضاف: الخنزير ليس كغيره من الحيوانات الأخرى، فله طريقة خاصة فى الذبح ويحتاج إلى عمالة محددة تستطيع التعامل معه لأنه لا يسلخ كغيره من اللحوم، وإنما يتم تصميته فى المياه الساخنة وبعدها يوضع على مكان خاص لإزالة الشعر الموجود على جسده.

وأوضح أن الخنزير يتعرض للكشف على ثلاث مراحل وهى: مرحلة الكشف الظاهرى، وتحدث قبل الذبح مباشرة، ومرحلة الكشف بعد الذبح، ومرحلة التحليل المعملى له، ويحدث فيها تحليل لحم الخنزير لمعرفة ما إذا كان يضم دودة «تراى كنيلا» وهى دودة خطيرة تنتقل من الخنزير لتصيب البشر وتتسبب فى إصابتهم بالشلل.

قالت الدكتورة سعاد الخولى، مدير مديرية الطب البيطرى، إن المرحلة الأولى ستبدأ بالتخلص من الخنازير الموجودة بحى مصر القديمة وسيليها مباشرة القضاء على الخنازير الموجودة بمنشأة ناصر، ولفتت إلى ضرورة معاونة المواطنين مع المسؤولين للحفاظ على الأمن العام والصحة العامة للمواطنين.

وأشارت إلى أن قرار الإعدام واضح بالنسبة لجميع المربين ليتم إعدام الصغير منها و«العُشر»، وذبح ما يصلح من الكبار للذبح، وقالت إنه سيتم تعويض أصحاب الخنازير عن عمليات الإعدام فقط، وفى حالة الذبح فسيكون صاحبها مسؤولاً عن ترويج اللحوم الناتجة عنها.

ويقول ناصر أحمد، صاحب إحدى زرائب الخنازير ببطن البقرة: «فوجئنا بقوات الشرطة تأخذ ٢٥ خنزيراً، واكتشفت أنهم يطالبوننى بدفع ١٥ جنيهاً على الرأس الواحد، وهذا معناه موت وخراب ديار، لأننى لن أستطيع تصريف هذه الكميات، خاصة بعد توقف مصانع لحوم الخنازير عن العمل»، وأشار إلى أنه لا يعرف كيف يتعامل مع الموقف فى ظل الظروف الراهنة.



المصدر: المصرى اليوم